إسمي هو .... نعم أيوب من الاراض المنسية أتدكر من طوفلتي قليلا منها وأكثرها الحظات السيء ربما سببتلي ثقب في قلبي ويبقى ذهني دو الافكار المشتت يصعب عليا جمعها وإتخاد سبابا لحل المسئلة ويعود ذهني بفكرة فلسيف حلمك في أني لحظة يتبادر لي عقلية مغربية لا شيء منظم فيها فأجد نفسي أتصارع مع أفكاري وقلبي المسكين يتحمل ما لاتطيقه الجبال كلما سافر ذهني إلى العالم الثاني فهنك فيلم أشاهده هو من مقتطفات من ذكريات طفولتي فيستقبلها قلبي بشدة تفائل لي أنها لم تكون ذكريات جميلة بطابع إني لا أحب تدكرها بداءت المعركة من إنتقال من أرض سوداء إلى أرض مأشدا سودها بداءت رحلتي أنا إلى معاناة الكتبية المبنية على جهالة أتدكر أول مرة أذهب فيه إلى مايسمى (بالمسيل) (اه ثم أه ) كان في عمر 4 سنوات تلك اليوم هو يوم الغرباء لا أعرف أحد ولهم يعرفونني كنت كرها الوضع في تلك المسمى( بالمسيل) كلونا كنا جهلين ولا أحد فينا يدرك علامة جهليه في كل الصباح وعلى يدي مؤدني فجر ينطلق كل الطالب إلى (المسيل) لي حفظ ماهو مكتوب على ألواح الخشبية لأن الفقيه يعرضنا على ساعة 7 صباح ويضرب كل من كان غير حافظ كان لأمر في حدي داته غير على صواب كان خطأ كبيرا إلا أنا كنت أحضر متأخرا أخرج من منزلي على ساعة 9 وفي عيني قطرات دموع لاني ضمنت الضربات شددت الالم على رجليا وأنا في طريقي هناك كلب أسودا ومسعورا يمنع مروري فأغير طريق أطوال حتى لا يأكلني تلك الكلب الملعون وعندا وصولي قام 2 من طلاب بحملي بطرقة سرعة فالم أشعر بنفسي حتى أحسست بتلك ألالم جلدات التي تتلقاها رجلي كل يوم وفي إحد الايام وكاعدتي متأخر عن (المسيل) ودموع خوف من جلدات كل يوم فدرفت عيني بكاء وفكرت لن أغير طريقي بسسب لكلب مجنون وانا أتسلل خوف من مفترس لم أجده في مكانه فشعرت بأمان فمررت مسرعا و أنا فطريق ديق وجدته ينتضرني وهو مكاشرا عن أنيابيه فنصدمت خوفا وراجعت هربا مفرا منه أنا أركض وهو ورائي يجري مثل الوحوش الغابة فعض على إحد رجليا فسقطت أرض فلطمط على رأسي حجرة فنفلقت جبهت رأسي...
مجتمع للمبدعين لمناقشة وتبادل الأفكار حول التدوين وصناعة المحتوى. ناقش استراتيجيات الكتابة، تحسين محركات البحث، وإنتاج المحتوى المرئي والمسموع. شارك أفكارك وأسئلتك، وتواصل مع كتّاب ومبدعين آخرين.
91.4 ألف متابع