أنا في خضم كتابة رواية، وأحتاج القليل من المساعدة.

اظن ان الصفحة مليئة بالأسطر ، رؤية الكثير من الاسطر المحشوة في صفحة واحدة مزعج بالنسبة لي

لا اعلم الامر يزعجني شخصياً ، دقق في الاخطاء الاملائية ، بداية موفقة ، استمر :)

يا الله يا عبدالله تصويرك لتحركات الطِّفل جعلني أبتسم و أنا أقرأ دون شعور، بداية غامضة تجعل القارئ يسترسل في القراءة لفهم ما يواجه هذا الطفل

أنت عبقري جدًا.. قرأت النصف الأول فقط اذا كنت تنتظرني باچر اكملها، وأدلي برأيي كوني شخصًا قارئ وناقد للكتب دون أن أثني على نفسي لكني سبق وكانت لي مراجعات قبل إصدار كتب بدائية. لي عودة

قرأت الفصل الأول، ضيق الوقت حال بيني وبين الثاني، أعود إليه لاحقا إن قدرت...

التصوير جيد جدا وعنصر التشويق بارز، وحسنٌ أن يكفي مجرد فصل قصير من أربع صفحات لشدِّ انتباه القارئ وحَمْلِه على توقع رواية بوليسية تحمل أبعادًا أخلاقية جدلية مختلفة.

استوقفتني عدة ملاحظات أرجو أن يتسع لها صدرك:

_ لم اخترت مجتمعا أمريكيا؟ وهو مجرد سؤال فضولي.

_في الكتابة -على ندرةٍ- نزوح إلى جمل قد تبدو مترجمة عن الانجليزية لا مكتوبة بالعربية مباشرة، مثل:

           "ولم يمر سوى أسبوع على ذلك!" - ما هو ذلك الذي تتكلم عنه؟ فهمتُ المقصود؛ لكن الأسلوب غير سليم تماما.
            "كانت الأزهار التي زرعتها أمه قد نمت بجانب المنزل الذي كان على يمينه" على يمين من؟ غير واضح.

وهناك أخطاء املائية استوقفتني، لم أدقق النص إنما أذكر ما رايته بداهةً:

صفحة1: كان فتى ذا شعر بني... عينين براقتين... مليئاً بالبهجة

صفحة2: ولا تنسَ أن تغلق الباب

صفحة3: كان جاكسون رجلا ذا... مسدسا ذا. / نفس الخطأ تكرر.

______

موفق أخي أكملها والإكمال يلزمه من الهمة والعزم الكثير. :")

قرأتُ الفصل الأول الحدث الأخير للطفل العينان الملطختان بالدم الكابوس الحقيقي الذي كان يراوده

قشعر بدني حقيقةً... لا استطيع أن ادلي برأيي الكامل مع بعض المارجعات هنا لذا لو استطيع التواصل مع وارسال لي الفصل الثاني من روايتك لأن الفصل الثاني رفض دخولي

بعثتُ لك رسالةً على بريدك الإلكتروني

تحياتي لك