"أحيانًا لا نقرأ لنُبهر الآخرين، بل لنُرضي ذلك الطفل الساكن فينا… الذي لا يهتم بالتصنيفات."
ثقافة الإخفاء: لماذا نخجل أحيانًا من الكتب التي نحبها؟
هل سبق وقرأت كتابًا استمتعت به جدًا… لكنك تردّدت في ذكره أمام الآخرين؟
ربما لأنه "خفيف جدًا". أو لأنه رائج أكثر من اللازم. أو ربما لأنك شعرت أن ذوقك "سيُحكم عليه".
لماذا نعامل بعض الكتب وكأنها "ذنب ثقافي"؟
هل الثقافة يجب أن تكون نخبوية دائمًا؟ وهل لا يحق لنا الاستمتاع برواية شعبية، أو سيرة مشهورة، أو حتى كتاب تنمية بشرية أحيانًا… دون الشعور بالخجل؟
أنا شخصيًا أظن أن التنوّع جزء من الذوق الناضج، وأن المثقف الحقيقي لا يخجل من اعترافاته القرائية.
ماذا عنكم؟
📚 هل لديكم "ذنب ثقافي" تخفون حبكم له؟
📘 وما هو أكثر كتاب أحببتموه… لكن لا تذكرونه كثيرًا؟
التعليقات