كل شيء مكتوب ومقدر قبل أن أولد ولا يمكن بأي حال من الأحوال أن اخالف هذا القدر, لماذا يخلقني الله ويعلم أنني سأكفر به ثم يعذبني في النار ؟

هناك إجابة شائعة على هذا السؤال وهي أن معرفة الله بشيء لا تعني أنه أجبرك عليه, ولكن هذا خطأ لأنه طالما كتب قدري مهما حدث لن أخالفه لأن الله خلق كل شيء بقدر والله يهدي من يشاء ويكتب على المرئ إن كان شقياً أم سعيد قبل أن يولد.

الرجاء عدم نسخ إجابات من جوجل أو إرسال روابط لمواقع مثل إسلام ويب, فكل مافيها ردود عاطفيه موجهه للمسلمين, أنا غير مسلم.