((ليس منا من لم يرحم صغيرنا، ويعرف شرف كبيرنا))([1]). حديث صحيح رواه أبو داود والترمذي

وفي رواية أبي داود ((حق كبيرنا))

كما قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: ((أنزلوا الناس منازلهم))، رواه أبو داود.

(

http://www.khaledalsabt.com...

1- هل هذا يعني أن نسكت عن أخطاء الكبار؟ لأن مواجهتم بخطئهم (حتى لو كان بأسلوب لطيف) سينقص من قدره

2- هل للكبير حصانة ضد النصيحة ممن هم أصغر منهم سنًا؟

3- هل الخطأ بحد ذاته منقصة للكبير ؟ أليس كلنا نخطئ ؟

(أعني بالكبار "الأهل" والأساتذة وليس الكبار بالسن الشيوخ الشّيب فهم غير قادرين على النقاش أساسًا)

**لا أبحث عن آراء شخصية، أريد دلائل من حياة الصحابة والسلف على نصيحتهم لمن هم اكبر منهم سنًّا، ورأي الشرع في ذلك