أسوأ ما يفعله الإنسان هو تصنيف نفسه وتصنيف البشر من حوله!
تيارات الفكر الإسلامي , من أيهم أنت ؟ غير موجه للمسلمين بالوراثه
إستوقفني تعليقك صراحةً !
سؤالي مطروح في مجتمع إسلامي , والإسلام يُفرق جداً بين المسلمين ومن سواهم من المعتقدات الأخري ,
كل المسلمين لا يجدون حرجاً في هذا . أفيُزعجهم سُؤالي ؟
والإسلام يُفرق جداً بين المسلمين ومن سواهم من المعتقدات الأخري.
بالطبع، لأن تعاليم الإسلام مختلفة عن الديانات الأخرى.
وـــــــــــــــــــــــــ يُفرق جداً بين ــــــــــــــــــــــــــ ومن سواهم من المعتقدات الأخري.
ضع في الفراغ أي معتقد سواء كان مسيحية أو يهودية أو إلحاد.
لأنك حين تنتمي لتيار ما تلقائيا أنت لا تنتمي للتيار المضاد له. و هذا لا ينطبق على الإسلام فقط. أنا أرى أن المسيحي واليهودي والبوذي.. كافرين بديانتي وهم كذلك يرونني كافرا بديانتهم.
الشاهد أنك - كمسلم -لا تجد عيباً في التفريق بين الناس علي أساس معتقداتهم , فأنّي يحرك فيك ساكناً مجرد سؤالي عن مذهبك ؟
مذهبي قال الله تعالى وقال الرسول صلى الله عليه وسلم.
و ماذا تقصد بالتفريق بين الناس على أساس معتقداتهم أو مذاهبهم؟
نقلت لك هاته الجزئية من مقال ما، وأرجو أن تبحث بنفسك عن حقوق أهل الذمة في الدولة الإسلامية
جرى العرف الإسلامي على تسمية المواطنين من غير المسلمين في المجتمع الإسلامي باسم "أهل الذمة" أو "الذميين"، و"الذمة" كلمة معناها العهد والضمان والأمان، وإنما سموا بذلك؛ لأن لهم عهد الله وعهد الرسول، وعهد جماعة المسلمين: أن يعيشوا في حماية الإسلام، وفي كنف المجتمع الإسلامي آمنين مطمئنين، فهم في أمان المسلمين وضمانهم، بناء على "عقد الذمة" بينهم وبين أهل الإسلام . فهذه الذمة تعطي أهلها "من غير المسلمين" ما يشبه في عصرنا "الجنسية" السياسية التي تعطيها الدولة لرعاياها، فيكتسبون بذلك حقوق المواطنين ويلتزمون بواجباتهم.
لا لأن الكافر حين يحكم البلد سيحكم وفق دينه، و الله يحرم أن يكون الكافر حاكما للمسلم. الدين عند الله الإسلام وهل يرضى الله أن يحكم الكافر عباده المسلمين؟ إن كنت ترى في هذا عيبا فما الفائدة من إرسال محمد صلى الله عليه وسلم إلينا لينزع حكم الكافرين.
لا الكافر لا ينكح مسلمة وكذلك عند المسيحي أو اليهودي أو البوذي حرام في دينه أي ينكح المسلم مسيحية او يهودية أو بوذية.
التعليقات