ما هو حكم الاسلام في سماع الموسيقي؟
وهل فعلاً يتجمع الجان حول سامع الانغام ؟
مرحباً صديقي :
برأيي الفتوى ليس مكانها هنا ، فلكل علم أهله و علماء الشريعة هم أهل الفتوى ( و لا أظن أن أحد الموجودين هنا في حسوب بإمكانه أن يفتيك بشيء ) .
بإمكانك إرسال الفتوى إلى موقع إسلام ويب أو غيره من المواقع المعروفة
لا أُفضل نشر مثل هذه المواضيع هنا، تولد الكثير من المشاكل أنظر هذه المرة:
عمومًا أنصحك حتى تكون مقتنعًا بالنتجية أن تقرأ عنه من الجانبين التحريم والتحليل -من أشخاص موثوقين-، وتحدد ما تراه.
وهل فعلاً يتجمع الجان حول سامع الانغام ؟
على حسب علمي: لم يذكر القرأن ذلك إطلاقًا، ولا يوجد غير حديث واحد يخص المعازف "يكوننَّ من أُمَّتي أقوام يَستحلُّونَ الْحِرَ والحَريرَ والخمر والمعازِف،" إلى آخره ولم يذكر تجمع الجان حول الأنغام، بالنسبة لهذه الأشياءة غابًا تكون إضافية من تاليف البعض من بعض الإستدلالات الغير مؤكد وقد تكون غير صحيحة على الأرجح، والله أعلم.
( ومن الناس من يشتري لهو الحديث ليضل عن سبيل الله بغير علم ويتخذها هزوا أولئك لهم عذاب مهين ( 6 ) وإذا تتلى عليه آياتنا ولى مستكبرا كأن لم يسمعها كأن في أذنيه وقرا فبشره بعذاب أليم ( 7 ) ) .
لما ذكر تعالى حال السعداء ، وهم الذين يهتدون بكتاب الله وينتفعون بسماعه ، كما قال [ الله ] تعالى : ( الله نزل أحسن الحديث كتابا متشابها مثاني تقشعر منه جلود الذين يخشون ربهم ثم تلين جلودهم وقلوبهم إلى ذكر الله ذلك هدى الله يهدي به من يشاء ومن يضلل الله فما له من هاد ) [ الزمر : 23 ] ، عطف بذكر حال الأشقياء الذين أعرضوا عن الانتفاع بسماع كلام الله ، وأقبلوا على استماع المزامير والغناء بالألحان وآلات الطرب ، كما قال ابن مسعود في قوله تعالى : ( ومن الناس من يشتري لهو الحديث ) قال : هو - والله - الغناء .
قال ابن جرير : حدثني يونس بن عبد الأعلى ، أخبرنا ابن وهب ، أخبرني يزيد بن يونس ، عن أبي صخر ، عن أبي معاوية البجلي ، عن سعيد بن جبير ، عن أبي الصهباء البكري ، أنه سمع عبد الله بن مسعود - وهو يسأل عن هذه الآية : ( ومن الناس من يشتري لهو الحديث ليضل عن سبيل الله ) - فقال عبد الله : الغناء ، والله الذي لا إله إلا هو ، يرددها ثلاث مرات .
[ ص: 331 ] حدثنا عمرو بن علي ، حدثنا صفوان بن عيسى ، أخبرنا حميد الخراط ، عن عمار ، عن سعيد بن جبير ، عن أبي الصهباء : أنه سأل ابن مسعود عن قول الله : ( ومن الناس من يشتري لهو الحديث ) قال : الغناء .
وكذا قال ابن عباس ، وجابر ، وعكرمة ، وسعيد بن جبير ، ومجاهد ، ومكحول ، وعمرو بن شعيب ، وعلي بن بذيمة .
وقال الحسن البصري : أنزلت هذه الآية : ( ومن الناس من يشتري لهو الحديث ليضل عن سبيل الله بغير علم ) في الغناء والمزامير .
وقال قتادة : قوله : ( ومن الناس من يشتري لهو الحديث ليضل عن سبيل الله بغير علم ) : والله لعله لا ينفق فيه مالا ولكن شراؤه استحبابه ، بحسب المرء من الضلالة أن يختار حديث الباطل على حديث الحق ، وما يضر على ما ينفع .
وقيل : عنى بقوله : ( يشتري لهو الحديث ) : اشتراء المغنيات من الجواري .
قال ابن أبي حاتم : حدثنا محمد بن إسماعيل الأحمسي : حدثنا وكيع ، عن خلاد الصفار ، عن عبيد الله بن زحر ، عن علي بن يزيد ، عن القاسم بن عبد الرحمن عن أبي أمامة ، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " لا يحل بيع المغنيات ولا شراؤهن ، وأكل أثمانهن حرام ، وفيهن أنزل الله عز وجل علي : ( ومن الناس من يشتري لهو الحديث ) .
وهكذا رواه الترمذي وابن جرير ، من حديث عبيد الله بن زحر بنحوه ، ثم قال الترمذي : هذا حديث غريب . وضعف علي بن يزيد المذكور .
قلت : علي ، وشيخه ، والراوي عنه ، كلهم ضعفاء . والله أعلم .
وقال الضحاك في قوله تعالى : ( ومن الناس من يشتري لهو الحديث ) يعني : الشرك . وبه قال عبد الرحمن بن زيد بن أسلم ; واختار ابن جرير أنه كل كلام يصد عن آيات الله واتباع سبيله .
وقوله : ( ليضل عن سبيل الله ) أي : إنما يصنع هذا للتخالف للإسلام وأهله .
وعلى قراءة فتح الياء ، تكون اللام لام العاقبة ، أو تعليلا للأمر القدري ، أي : قيضوا لذلك ليكونوا كذلك .
وقوله : ( ويتخذها هزوا ) قال مجاهد : ويتخذ سبيل الله هزوا ، يستهزئ بها .
وقال قتادة : يعني : ويتخذ آيات الله هزوا . وقول مجاهد أولى .
وقوله تعالى : ( أولئك لهم عذاب مهين ) أي : كما استهانوا بآيات الله وسبيله ، أهينوا يوم القيامة في العذاب الدائم المستمر .
[ ص: 332 ] ثم قال تعالى : ( وإذا تتلى عليه آياتنا ولى مستكبرا كأن لم يسمعها كأن في أذنيه وقرا ) أي : هذا المقبل على اللهو واللعب والطرب ، إذا تليت عليه الآيات القرآنية ، ولى عنها وأعرض وأدبر وتصام وما به من صمم ، كأنه ما يسمعها; لأنه يتأذى بسماعها ، إذ لا انتفاع له بها ، ولا أرب له فيها ، ( فبشره بعذاب أليم ) أي : يوم القيامة يؤلمه ، كما تألم بسماع كتاب الله وآياته .
هل يجوز للمسلم أن يستمع للغناء والموسيقى بحجة أنها تذاع في الإذاعة والتلفاز ؟
فأجاب رحمه الله : لا يجوز استماع الأغاني وآلات الملاهي ، لما في ذلك من الصد عن ذكر الله وعن الصلاة ، ولأن استماعها يمرض القلوب ويقسيها .
وقد دل كتاب الله المبين وسنة رسوله الأمين عليه من ربّه أفضل الصلاة والتسليم على تحريم ذلك . أما الكتاب فقوله تعالى ( وَمِنَ النّاسِ مَنْ يَشْتَري لَهْوَ الحَديثِ لِيُضِلّ عَن سَبيلِ اللهِ بِغيرِ عِلمٍ ...) الآية وقد فسر أكثر العلماء من المفسرين وغيرهم لهو الحديث بأنه : الغناء وآلات اللهو .
وروى البخاري رحمه الله في صحيحه : عن النبي صلى الله عليه وسلم انه قال : « ليكونن من أمتي أقوام يستحلون الحر والحرير والخمر والمعازف» الحديث . والحر: هو الفرج الحرام ، والحرير معروف وهو حرام على الذكور ، والخمر معروف وهو كل مسكر ، وهو حرام على جميع المسلمين من الذكور والإناث والصغار والكبار .. وهو من كبائر الذنوب .. والمعازف تشمل الغناء وآلات اللهو كالموسيقى والكمان والعود والرباب وأشباه ذلك .. وفي الباب آيات وأحاديث أخرى غير ما ذكرنا ، ذكرها العلامة ابن القيم في كتابه « إغاثة اللهفان من مكائد الشيطان» .
ونسأل الله لجميع المسلمين الهداية والتوفيق .. والعافية من أسباب غضبه . (مجلة الدعوة 942 )
ما حكم الاستماع إلى الأغاني إذا كانت ليس فيها كلام محرم وإنما أغاني عادية ؟ وإذا كانت حراماً فكيف يتجنب الاستماع إليها ؟
فأجاب رحمه الله : الأغاني المشتملة على المحرم سواء كان ذلك في موضوع الأغنية ، بأن تكون خليعة تدعو إلى المجون , وإلى الغرام , وتعلق كل جنس بالجنس الآخر , أو ما أشبه ذلك , أو كانت مصحوبة بما هو محرم كالعزف , والموسيقى , وشبهها فإنها حرام ولا يحل للإنسان الاستماع إليها وقد ثبت في صحيح البخاري : عن أبي مالك الأشعري رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: « ليكونن في أمتي أقوام يستحلون الحر والحرير والخمر والمعازف ..» فبين رسول الله صلى الله عليه وسلم أنها محرمة , لأنه قال يستحلون , ولو كانت حلالا ما نسب استحلالها إليهم , ولكانت حلالاً لهم قبل أن يستحلوها .
ولأن الرسول صلى الله عليه وسلم قرن هذه الأربعة بعضها ببعض ( الحر والحرير والخمر والمعازف ) , فالحر :هو الفرج ، حيث يستحلون الزنا والعياذ بالله , والحرير معروف وهو الطبيعي ، فهو حرام على الرجال , والخمر معروف وهو كل مسكر , وأما المعازف فإنها آلات اللهو , ولا يستثنى منها شيء إلا ما استثناه الشرع , وهو الدف عند النكاح وفي المناسبات : كقدوم الغائب الذي له قيمته في المجتمع كالسلطان والأمير ونحوه .
وأما كيفية التخلص منها فإن الإنسان لا يستمع إليها , بل يقاطعها ويستعين بالله على ذلك , والإنسان قد أعطاه الله اختيارا وأعطاه قدرة , فإذا شاء الإنسان فعل , وإذا شاء لم يفعل , ومن الأسباب البعد عن الأماكن التي تكون فيها , وهذا الأمر مقدورٌ عليه للعبد . و الله الموفق .
طرح الموضوع أكثر من مرة لنقاش :
قول العلماء ب ٢ أراء :
١( حرام
٢( جواز بشرواط كأن يكون الكلام جيد و هكذااا و هو تقريبا رأي ٧٠ % من العلماء
نحن لا نأخذ بأقوال العلماء إذا نص حديث صحيح علي الحكم , ثم إن السؤال عن الموسيقي لا الأغاني .
من نحن أولا ؟
لك شخص وجهة نظر ، من هو مقتنع بأن الموسيقى حلال و من الطيبات فليستمع و من هو غير ذلك لا يستمع الأمر بسيط
ماذا تعني أنت بـ (مقتنع بأن الموسيقى حلال و من الطيبات) أ بالإقتناع نعرف الحلال والحرام !
أقول لو نصّ حديث صحيح علي أن الموسيقي حرام فبه نأخذ كمسلمين من أهل السنه !
وإن لم ينص حديث علي الحكم فهو أمر مباح ومن يستقبحه فلا يقول أنه حرام ومن يستحسنه فلا يقول أنه مستحب !
الأمر فيه 2 أراء حرام و حلال بشروط لماذ نركز على جانب الحرام فقط
الموسيقى والغناء في الإسلام موضوع خلافي بين الفقهاء، منهم من يرى أن الإسلام أباح الغناء والموسيقى، بعيداً عن مظاهر الفساد والانحلال، لأنه لم يرد أي حديث صحيح في تحريم الغناء على الإطلاق، وبذلك فإن الغناء ما هو إلا كلام فحسنه حسن وقبيحه قبيح، وأن الأصل حل الغناء والمعازف بدليل أن الرسول محمد لم ينه زوجته عائشة عن سماعه، وثبت الترخيص في ضرب الدف، والدف أحد آلات المعازف، فما ثبت للدف، يثبت لغيره من الآلات قياسا بجامع الإطراب، فالأصل في الأشياء الإباحة. ويرون أن المحرم في الغناء هو تلذذ الرجل بغناء وصوت المرأة الأجنبية،[1] ويتبع هذا الرأي جمع من العلماء أشهرهم أبو حامد الغزالي وابن حزم، ومن المعاصرين محمد الغزالي ويوسف القرضاوي، ويرى من هؤلاء المعاصرين أنّ وجود نهضة في الفنون العربية ومنها الغنائية سواء الغناء الديني المتمثل بظهور منشدين ومغنين ملتزمين بالأحكام الشرعية، لهو دليل على أهمية الغناء الموسيقى، وأن الغناء الماجن الذي يواكبه تعرٍ وسفور ليس غناءً، بل هو فسق وفجور يحرمه الإسلام. بينما ذهب البعض على تحريم استماع المعازف جميعها باستثناء الدف، كالقرطبي وأبو الطيب الطبري وابن الصلاح، وابن القيم، وابن رجب الحنبلي، وابن حجر الهيتمي.
الرد على يوسف القرضاوي المصري
الرد على القرضاوي في قوله بحرية الاعتقاد وحرية الأديان
الرد على القرضاوي في تجويزه الأغاني الدينية المصحوبة بالموسيقى
الرد على القرضاوي في تجويزه مصافحة المرأة الأجنبية
الرد على القرضاوي في ثنائه على الخميني الرافضي
الرد على القرضاوي في انتقاصه الله جل وعلا
الرد على القرضاوي في تجويزه تهنئة الكفار بأعيادهم
الرد على القرضاوي في ترحمه على الكفار
الرد على القرضاوي في ترحمه على بابا الفاتيكان
جيد أنك تعي أن أصحاب القول بإباحة الغناء إنما قالوا بذلك لعدم وجود حديث صحيح يحرمها من منظورهم .
وأنا لم أقل غير هذا , هم قالوا أن الأحاديث غير صحيحة الله أعلم لما , لكن رد علي هؤلاء الشيخ الألباني في كتابه " تحريم آلات الطرب " فيمكنك مراجعته , والآن بعد أن ثبت خطأ هذا القول , هل يجوز الأخذ به .؟؟! قطعاً وقولاً واحداً لا يجوز الأخذ بقول ثبت لنا خطأه , فلما تتحدث وكأن الأحاديث التي وردت غير قطعية الثبوت وكذا تفسير آية " ( ومن الناس من يشتري لهو الحديث ليضل عن سبيل الله ) " .
ثم لما تستشهد بذكر أسماء العلماء ! , أنحن في قطيع هنا , المفترض أن تنقل الحجج , أو علي الأقل إن أسندت قولك بمجرد أسماء لتكن أسماء علماء معتبرين لا عجائب المعاصرين , هذا المدعو الغزالي يبدو أنه يعتمد علي المدرسة العقلية في أكثر كتبه وقد تعرض لنقد شديد بسبب ذلك فلا عجب إن رأيناه ها هنا يتبع بن حزم في تضعيفه أو إنكاره للأحاديث .
يعني ، لماذا تصرون دائما على ان الأمر فيه رأي واحد و هو التحريم ؟؟؟ قلنا فيه تحريم و إباحة و لك ان تختار بين الأمرين و انت حر
أبو حامد الغزالي وابن حزم ، ليسوا علماء !!!!! الغزالي الذي توفي و هو حاضن لصحيح البخاري في يديه
لكل عالم له مأخذات : ابن تيمية الذي يحرم الغناء له حكم "من ادعى أن الجهر بلفظ النيّة مشروعاً في الإسلام، يجب تعريفه في الشريعة واستتابته من هذا القول، فإن أصر على ذلك يُقتل." يعني هذا المعقول
يا أخي هناك أحاديث قطعية الدلالة علي التحريم , المختلف فيه هو صحة نسبتها للرسول -ص-
فهل يمكن أن نقبل بخلاف في أمر كهذا , يعني هل يصح لي أن أضرب بأحاديث صحيحة عرض الحائط وأقول أنها لم تثبت ! البينة علي من إدعي , وبن حزم لم يقل إلا أن تلك الأحاديث سندها لا شئ وصححها الألباني فالخلاف موجود لكن ليس مقبول الأخذ بأي قول لأن القول بالإباحة مردود عليه , كمثال أبي حنيفة عندما رد حديث " لا نكاح إلا بولي " فكان له رأيه ولكن تم الرد عليه , والعمل برأيه الآن هو زني ولا يقول أحد أن المسألة فيها خلاف وله أن يأخذ بأي قول شاء هو .
عندما يكون الخلاف في تفسير آية أو أحاديث لكونها غير قطعية الدلالة يكون الأخذ بأي قول هو مقبول .
وبن تيمية قال بإستتابة من ظن أن الجهر بالنية مشروع لأن هذا تبديل في الشريعة وبدعة بلا ريب فإن علم أن أي أمر ليس من الشرع وأصر علي قوله فهذه عقوبته لتبديل ما أنزل الله , وقد فعلها قبله أبي بكر حين قاتل من إمتنعوا عن الزكاة جحوداً .
ونحن هنا لا ننقص من قدر أبي حنيفه ولا الغزالي ولا بن حزم ولا بن تيمية , رحمهم الله جميعاً وغفر لهم , وكما قيل : نحن نحب فلان ولكن نحب الحق أكثر , حياك الله يا زميل .
نهاية الأمر بالنسبة لي : حكمها فيه تحريم و إباحة أن مقتنع بالأمر الثاني و اعتبرها من الطيبات التي أنزلها الله و لكل شخص قناعته الشخصية . من يستمع لها الأكيد انه غير مذنب إن إلتزام بشرواط و من لم يستمع لها أيضا لا شئ عليه
يا أخي هذه النتيجة التي أخذت أنت بها تلزمها مقدمه هامه , فليس كل ما فيه خلاف بين العلماء نفهم أنه منطقة عفو ولكل فرد حرية الأخذ بأي قول شاء , العالم إن جاء بقول خاطئ وكان لديه عذره في ذلك فهذا لا يعني أن من تبعه هو الآخر معذور ما دام قد علم بخطأ ذلك القول .
الخلاف بين العلماء عندما يكون بسبب حجج غير قطعية الدلالة فيذهب كل منهم بقول هذا لا بأس أن نتبع فيه أي رأي أو الراجح .
أما عندما يفند أحدهم قول من سبقه بالأدلة والبراهين فأني يُقال أنه من الجائز الأخذ بالقول المردود !
وفي مسألة الموسيقي بالذات الخلاف عندنا أهل السنة هو في صحة نسبة الأحاديث , وبديهي أنها إما تصح أو لا تصح عن الرسول -ص- , فكيف نقول يجوز الأخذ بأي قول فيقول أحدهم أنها تصح وآخر أنها لا تصح !
موضوع الأحاديث لفائدة في تكرره ،في اليوتوب يوجد عدة مقاطع راجعها لشيخ الشعراوي ، عدنان ابراهيم و مصطفى حسني قد تغير من تفكرك قليلا و تشرح تلك الأحدايث على نحو أخر
الموسيقى فن من الفنون الإنسانية كثر انتشارها هذه الأيام ، بعض أنواع هذا الفن محلّل ، وبعض أنواعه محرم ، فالمحلَّل منه يجوز الاستماع له ، والمحرم منه لا يجوز الاستماع له.
الموسيقى المحلّلة : هي الموسيقى غير المناسبة لمجالس اللهو واللعب.
والموسيقى المحرمة هي الموسيقى المناسبة لمجالس اللهو واللعب.
التعليقات