أحوال المسلمين | ألمانيا : “شرطة الشريعة” جماعة من الشباب الالمان يقومون بحملات دورية بالشوارع
حسنا.... ساخبرك عنهم كشخص مقيم في المانيا
شرطة الشريعة يقومون بتخويف الالمان من المسلمون
/كيف لك ان تذهب بزي الشرطة وتقول انك شرطي وانك تقوم بنصح/ بمنع لشرب الكحول او اي شي اخر.
حرام عليكم اتركوا المخلوق للخالق
لا, إن كان مسلم يجلد اربعين وبعض الفقهاء يقول ثمانين هل يعجبك حال من يشرب الكحول ؟
إن كان غير مسلم
ولا يقام على الكافر حد الشرب
انا لم اقل انه يعجني.
وكم قلت هم لايجب عليهم استبدال الشرطة في اي دولة ولاكنهم يستطيعون ان يصنحوهم (كنت ارى من قبل ان الالمان ياتوا الى المساجد ليعلنوا اسلامهم ولاكن الان بعض المساجد اغلقة)
الدين النصيحه!
حرام عليكم اتركوا المخلوق للخالق
الدين النصيحه!
بالظبط ستجعلنا هذه الكلمات مثل الغرب أتحدث عن ترك الدين للنصيحة فقط
قال تعالى وَلْتَكُن مِّنكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَأُوْلَـئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُون (104)
على مثل ما تقول سنكتفي بنصح الزاني وإيضًا القاتل تعلم نحن لسنا من سنحاسبه.
أتسكن في المانيا ؟ إذاً لدي سؤال لك : كم عدد الحوداث التي بسببها مات أبرياء بسبب السائقين مخمورين في السنة الواحدة تقريباً ؟
العدد في تناقص ..
لم اقل ان الكحول حلال ولكني قلت لايسمح لاحد ان ياخذ مكان الشرطة
تعرف أن هذا ضد القانون الألماني؟ تعرف أن ألمانيا ليست بلدا إسلاميا حتى تطبق الشريعة؟
ﻻ تغضب عندما يطلب الشعب الألماني طرد المسلمين من بلدهم أو يتم سجن هؤﻻء الحمقى
إذا لم تكن تستطيع التأقلم مع بيئة جديدة اتركها ولا تجبر كل شخص يعيش هناك أن يتبع هواك
وهذا الخبر قديم وتم إيقافهم.
مثل هؤﻻء يصعبون الوضع على المسلمين العاديين الذين يهتمون بشؤونهم فقط.
@walido أنت لا تعرف ولكن الاسلام دين تغيير و إصلاح ، فجزء من شرعتنا أن ننصح الاخرين و أن نريهم ما هو الطريق المستقيم (الامر بالمعروف والنهي عن المنكر) .
إذا لم تكن تستطيع التأقلم مع بيئة جديدة اتركها ولا تجبر كل شخص يعيش هناك أن يتبع هواك
هل من إتباع الهوى نصح الناس لكي لا يؤذوا بعض ؟ إذا كان دين الاسلام هكذا لما وصل إلينا في هذا الزمن .
مثل هؤﻻء يصعبون الوضع على المسلمين العاديين الذين يهتمون بشؤونهم فقط.
الكفار إن تركتهم و إهتممت بشأنك أو لم تتركهم فلن يتركوك
قال الله تعالى في كتابه الكريم (وَلَن تَرْضَىٰ عَنكَ الْيَهُودُ وَلَا النَّصَارَىٰ حَتَّىٰ تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ قُلْ إِنَّ هُدَى اللَّـهِ هُوَ الْهُدَىٰ وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءَهُم بَعْدَ الَّذِي جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ مَا لَكَ مِنَ اللَّـهِ مِن وَلِيٍّ وَلَا نَصِيرٍ ) ﴿البقرة: ١٢٠﴾
لا فرق! كلاهما أقلية لا يحق لها أن تفرض رأيها. مواطنو هذه الدولة بينهم عقدٌ يتمثّل في الدستور والقانون ومواطنتهم تقتضي التزامهم بهذا العقد.
الدولة تسمح لهم بالتعبير عن رأيهم بفتح المساجد والنوادي، بل وحتى توزيع المنشورات على الناس في الشارع. هذا ما يفعله الكثير من الجمعيات الدينية المسلمة وغير المسلمة. لكن شرطة الشريعة هذه تروّع الناس ولا تدعوهم، حتى أن سمعتهم السيئة وصلت إلينا في الدنمارك.
التعليقات