سؤال خطييييييير جداً وموجه فقط لأصحاب الدين ولابأس للآخرين بالدخول:


التعليقات

أيها الإخوة لابد أن نقرأ الحديث كاملا لكي نفهم معناه ، قال النبي صلى الله عليه وسلم "مَن صَلَّى الصُّبحَ فَهُوَ فِي ذِمَّةِ اللَّهِ ، فَلا يَطلُبَنَّكُمُ اللَّهُ مِن ذِمَّتِهِ بِشَيْءٍ فَيُدرِكَهُ فَيَكُبَّهُ فِي نَارِ جَهَنَّمَ "

فالحديث لم يأت ليبين لنا أن من صلى الفجر في جماعة فهو معصوم من كل شر بل ليحذرنا أن عاقبة الذي يمس من صلى الفجر في جماعة بسوء عاقبته وخيمة

والصحابة رضوان الله عليهم كانوا يصلون الفجر في الجماعة وكانوا يذهبون إلى الحرب فيقتلون ويقتلون

هذا معنى ما ذكره الشيخ بن عثمين رحمه

واقرأ هذا للاستزادة

حقاً أن الملل يأتي بالعجائب ツ

هل تعتقد ان من يصلي الفجر لا يموت ! ولو تحصن هذا الشيخ في احصن بقعة في العالم لمات كما كتب الله له ان يموت.

الرسول عليه الصلاة والسلام لم يترك صلاةً, ولم يكن هناك اعبد منه ومع ذلك مات فداه ابي وامي.

القدر المحتوم شيء مختلف (التسيير لا التخيير) والله يفعل ما يشاء

وأيضا تأمل:

روى مسلم (2622) عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ، أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ : ( رُبَّ أَشْعَثَ ، مَدْفُوعٍ بِالْأَبْوَابِ لَوْ أَقْسَمَ عَلَى اللهِ لَأَبَرَّهُ ) .

وفي المقابل

عَنْ أَبِيْ هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ تَعَالَى عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُوْلُ اللهِ : (إِنَّ اللهَ تَعَالَى طَيِّبٌ لاَ يَقْبَلُ إِلاَّ طَيِّبَاً وَإِنَّ اللهَ أَمَرَ المُؤْمِنِيْنَ بِمَا أَمَرَ بِهِ المُرْسَلِيْنَ فَقَالَ : ( يَا أَيُّهَا الرُّسُلُ كُلُوا مِنَ الطَّيِّبَاتِ وَاعْمَلُوا صَالِحاً ) (المؤمنون: الآية51) ، وَقَالَ: ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُلُوا مِنْ طَيِّبَاتِ مَا رَزَقْنَاكُمْ ) (البقرة: الآية172) ثُمَّ ذَكَرَ الرَّجُلَ يُطِيْلُ السَّفَرَ أَشْعَثَ أَغْبَرَ، يَمُدُّ يَدَيْهِ إِلَى السَّمَاء،ِ يَا رَبِّ يَا رَبِّ، وَمَطْعَمُهُ حَرَامٌ ،وَمَشْرَبُهُ حَرَامٌ، وَغُذِيَ بِالحَرَامِ فَأَنَّى يُسْتَجَابُ لذلك) رواه مسلم.

-3

من يدري ربما لم يقبل الله صلاته و لم يكن في ذمة الله


حدثني أكثر عن الإسلام

ببساطة .. مجتمع يتحدث عن الحضارة و الأخلاق والأفكار الاسلامية في تنمية وتطوير المجتمع ستكون مشاركتك هنا بمثابة صدقة جارية، بكتابة ومشاركة الاحاديث و الدروس التي تود نشرها لنشر الود و المعرفة.

5.44 ألف متابع