القران : هو كلام الله اى المنزل على النبى محمد صلى الله عليه وسلم المتعبد بتلاوته المعجز بلفظه المنقول بالتواتر المكتوب بين دفتى المصحف
فخرج بلفظ كلام الله كلام المخلوقات
وخرج بلفظ المنزل على رسول الله محمد التوارة التى نزلت على موسى والإنجيل الذى نزل على عيسى والزبور الذى نزل على داود
وخرج المتعبد بتلاوته الحديث القدسى وسياتى بيان الحديث القدسي في اخر المقال
المعجز بلفظه : المعجزة أمر خارق للعادة يظهره الله على يدى النبى دلالة على صدقه ويكون مقرون بالتحدى ومع سلامة من معارضة أن ياتى أحدا بمثله
منقول بالتواتر : هو عدد تستحيل العادة تؤاطئهم على الكذب
المكتوب بين دفتى المصحف وهذا مفهوم
الحديث القدسى هو الحديث المنسوب إلىالله عزوجل وله صيغتان قال رسول الله قال الله عز وجل وصيغة قال رب العزة سبحانه
والفرق بينه وبين القران
أن القرآن معجز بلفظه والحديث القدسى غير معجز بلفظه
أن القرآن متعبد بتلاوته والحديث القدسى غير متعبد بتلاونه
انشئت مجموعة في تيلجرام انشر فيها جميع كتاباتى من مقالات وكتب ورسائل وتحقيقات للكتب التراث ورابطها هنا لمن اراد الانضمام إلى مجموعة