"حين بهت صوت الشعب العربي،
صرخت الأقلام في وجه الصمت،
سطور من الألم تُروى،
لكن هل تكفي لتعبر عن خذلانٍ بات يُذبح في العلن؟
إن كان الحبر سلاحًا،
فارفع قلمك...
واكتب،
لعل الحروف تُعيد للأمة صوتها الضائع."
لا يوجد تعليقات بعد، كن أول من يبدأ النقاش
مجتمع لتبادل الأفكار والإلهام في مختلف المجالات. ناقش وشارك أفكار جديدة، حلول مبتكرة، والتفكير خارج الصندوق. شارك بمقترحاتك وأسئلتك، وتواصل مع مفكرين آخرين.
صمم موقعك كاملا بالسحب والإفلات بدون خبرة برمجية، واحجز مكانك على الإنترنت.