ابدأ حديثي ،ان العمل مهما كان نوعه وجب ادائه بإخلاص النية وليس المقال موجه الا لمن يعمل بأداء الأمانة ولا يقتصر حديثي على صدقة السر فقط انما يتجاوزه الا أخلاقيات المهنة وحسن السمعة وهي رصيد لا يقدر بثمن وما لفتني في المنصة وشجعني على الكتابة فيها كلمة "السمعة"

فكم أفخر مثلا عندما التقي بأحد في الشارع ويسألني عن أبي رحمة الله عليه ويقول لي رحمة الله عليه كان موظف "ادمي" ومعنى ادمي في العرف اللبناني إشارة ودلالة على حسن السمعة .

ملاحظة:

افتح باب للنقاش موسع لمن اعجبه منشوري