هل لك تجربة سابقة في علاج عقدة او إضطراب نفسي تعاني منه لوحدك ومن دون مساعدة اخصائي او طبيب؟
شاركني تجربتك
حقيقًة ليس لدي تجربة في ذلك، لكن السؤال شد انتباهي جدًا وجعلني أشارك بتعليق
عمومًا العلاج النفسي الذاتي يعتمد على نوع المرض، هل يستحق أن نذهب إلى الطبيب النفسي أم لا، ف!ذا كان المرض النفسي حاد من المفترض أن يذهب الشخص فورًا على الطبيب النفسي، مع أنني أؤمن تمامًا أن جميع الأمراض النفسية سواء كانت البسيطة أو المعقدة، تحتاج إلى طبيب نفسي كون أن هناك تشخيص ووضع خطة علاج نسير عليها لمدة معينة، كما أن هناك بعض العقاقير التي لابد من أخذها.
لكن إن كان المرض بسيط قد لا يحتاج إلى الذهاب الى الطبيب، يمكن القيام بتمارين الاسترخاء واليوغا وممارسة الرياضة البسيطة إلى جانب تناول مهدئات ولكن باستشارة الطبيب، أيضًا الذهاب في نزهات مع العائلة والاصدقاء، ولكن بكل تأكيد هذا يعتمد على نوع المرض النفسي.
عند قراءتي للعنوان أحسست انه من واجبي الإدلاء بما اعرف..
في الحقيقة كنت اعاني من اضطراب ووسوسةو عقدة نفسية تقف بيني مع الحديث والإدلاء برأي للآخرين سواء مفيد ام لا،
لمعلاجة نفسي فكرة في زيارة الطبيب النفسي، لكن سرعان ما تبادر الى ذهني فكرة الخط-الخط مصطلح ذكره احد مشايخ علم الشرع، عرفه بانه الالتزام بالنسة النبوية-، عندما تذكرة مقولة الشيخ، بدأت بريادة المساجد والمحافظة على الصلاة قي الأوقات المكتوبة،وذلك المحافظة على قراءة الأذكار الثابة عن النبي صلى الله عليه وسلم-المساء الصباح النوم، مع قراءة القرآن وتخصيص جزء يومي مع كثرة الاستغفار وذكر الله.
لم يمضي علي اسبوع الى وقد شفاني الله عز وجل ، من الوسواس والعقد والاضطرابات النفسية، ولله الحمد من قبل ومن بعد.والسلام
كامل الوود
بالأصل ألا تظنين أن قول: عقدة دون مساعدة الطبيب
هو بالأصل مجرد افتراض منك، ما الذي أصلا حملك على اعتبار أنك تعانين من عقدة؟
لدي تجربة في ذلك، الأمر يحتاج الكثير من البحث والاهتمام والسماع لكثير من الاعراض النفسية وبحث جاد في نفسك، وعدم الهروب من أي شئ يقابلك مهما كان، وعدم محاولة انكار اخطائك
الكثير والكثير من الإضطرابات التي شعرت أنها تلح بحاجة العلاج. ولم أكن أعرف تشخيصها إلى الآن أنا أكتشغها بعد خرجت منها.
الوقت سيف هذه العقد والمشاكل، خاصة إذا استثمرت وقتك هذا في ما يفيد عقلك وبدنك، وهذا ما سوف يخبرك إياه طبيبك النفسي أو معالجك.
تقرّب من الله وافهم أن العدل في الدنيا لحكمة والظلم فيها لحكمة لا يعلمها إلا الله، وابحث دايمًا عن نسختك الأفضل ، طوّر منك لك والله الموفق والمستعان
ولكن للاسف هي تجارب عند ثردها تكون لها أثر على المتلقي اقرب للحبكات الدراميه نادر من يفهم انها تجارب حقيقيه واقعه ليست من شطح الخيال وليست هلاوس وهى شماعه الطب النفسي كل مايمكن ان يقدمه فيها هو النصح باخذ مهدئات ومضادات للهلوسه وليتها نصيحه تؤدي للعلاج وانما تضيف لباقه المشاكل مشكله جديده وهى محاوله التخلص من الاحتياج للمهدات خصوصا مع عدم حل المشكله الاصليه
التعليقات