يعدّ التخطيط أحد أهم جوانب النجاح المهني. لكن تراجع النتائج بما لا نتوقّعه أحيانا ما يصيبنا بإحباط يثنينا عن الاستمرار في المحاولة.
كيف نتخطّى الإحباط المهني في رأيكم؟ كيف نعيد إشعال حماستنا؟
على الرغم من أن هذه الخطوة تفيد بكل تأكيد بشكل عام، لكنني أرى أن المسألة لا تتمحور حول هذه الحالة. يبدو أن مثل هذه الإجراءات تجدي بشكل أكثر نفعًا في حالات الإصابة بالملل، أو بشيء من الروتين القاتل وغير الصحّي. ويتمثّل ذلك في مختلف أنواع الأعمال بشكل عام، لا العمل الحر فقط. أمّا فكرة الإحباط فأظنها تختلف اختلافًا كبيرًا عن إجراءات الراحة وخلافه، لأنني أبحث عن مسار سلوكي لتحسين وجهة النظر والحالة النفسية تجاه العمل.
التعليقات