ماهي العادات التي غيرت حياتك

• القراءة: أدين لوضع القراءة كعادة بالعديد مما وصلت له في حياتي الشخصية والعملية حتى الآن.
• الاستيقاظ مبكرًا
• الرياضة الخفيفة
• اقتناص كل الفرص الممكنة

هناك العديد من العادات التي أفادتني، وللعلم..فإن بناء عادات إيجابية شئ لا غنى عنه حتى تضمن التطور المستمر في عملك أو مهاراتك، والتي توفر الراحة لك في كل مناحي حياتك ومن ضمن العادات التي غيرتني :

تنظيم اليوم.

وهذا عن طريق وضع جدول أعمال، وتقسيم الواجبات على أوقات اليوم، وعمل أكبر قدر من المهام بأكبر قدر من الكفاءة، وهذا الأمر لاحظت أنه يتطور باستمرار، وتتحسن النتائج كثيراً بمرور الوقت.

الإستيقاظ مبكراً.

الإستيقاظ مبكراً من أهم العادات التي ستزيد إنتاجيتك فالإستيقاظ فجراً يضرب ساعات يومك ×2 وبالتالي فإن كل ما عليك من واجبات، ستفعلها كله بأريحية أكثر دون أن تضغط نفسك.

القراءة

المداومة على القراءة قادرة على توسيع مداركك وتطوير مهاراتك اللغوية وكذلك تكسبك ثقافة ومعرفة في كافة المجالات، ولقد افادتني تلك العادة فائدة كبيرة، فأنا أداوم عليها منذ ثلاث سنوات.

الكتابة بشكل يومي

وهذه أفادتني بصورة كبيرة جداً في تطوير كتابتي وتحسينها بشكل مستمر ودوري.

العديد من العادات التي يعد ظاهرها بسيط ولكنها ثمارها قيمة جدا، من بين هذه العادات: 

• قراءة أذكار الصباح والمساء يوميا والمداومة عليها لمدة طويلة يمكن ملاحظة ثمارها.
• قراءة صفحتين من القراءن بعد كل صلاة خصوصا سورة البقرة.
• المطالعة اليومية للمقالات والأخبار الإلكترونية.
• عادة الكتابة اليومية تغذي العقل وإراحة للنفس.
• عادة التأمل الصباحي بعد النهوض من النوم.

المرء نتاج عاداته. فمن تبنى عادات جيدة، نتج عنها حياة أفضل.

من العادات التى تبنيتها و كان لها الفضل -بعد الله- :

🔷القراءة : غنية أن أذكر أثرها

🔷البودكاست : توقفت عن الإستماع مراراً لنفس الأغاني، إستبدلتها بـ البودكاست، فتعلمت و طوّرت من ذاتي كثيراً.

🔷 : خرجت من منطقة راحتي، صرت أشتغل 10 ساعات باليوم