بدأت التفكير ما المصدر في اللُّغة العربيَّة الذي استقيت منه هذه الكلمات في لهجات العرب العاميَّة(الدارِجة).
فوجدت نفسي أمام هذا الخلط والدمج بين كلمات مفصولة أساسًا!.
سأبدأ بتوضيح الأمر:
هَلَّأ أعتقدها هكذا: هذه الآناء.
هَسَّع قال لي أحدهم أنَّ مصدرها: هذه الساعة.
دالحين أعتقدها هكذا: هذا الحين.
دلوقتي أعتقدها هكذا: هذا الوقت (الحالي).
والباقِ لا أعرف من أين أتت!. فأحببت أن أشارك ما بذهني لعلَّ أحدهم يكون لديه المزيد.
لُغَتُنَا بَحرٌ.. فَلَا تَلْتَقِط صُوَرَكَ مَعَهُ!. بَلْ سَاهِمْ فِيْ تَنْقِيَتِهِ مِنَ الشَّوَائِبِ.
التعليقات