هنا القافية فقط متناسقة برأيي، لكن الوزن يدخلنا في طريق أبحر الشعر وما إلى ذلك وهي ستة عشر بحرًا.
هل ذلك البيت موزون؟
لا يمكن أن أقول دراسة بالمعنى الأكاديمي ولكني اطلعت على العروض منذ سنين عديدة، بجانب حبي لقراءة الشعر. ولك الحرية بالتأكيد في تثبيت المعنى فأنت أدرى بالقصيدة والمعنى أكثر مني لأنك كاتب النص.
وبالنسبة ل للصديقة @raghd_agaafar عند قولي بأن البيت موزون فهو موزون موسيقيا وليس على بحر معين فلم أصل إلى بحر لأنه لا يوجد تفعيله تمكنت من الوصول إليها ولكن كما قال الأصمعي فبحور الشعر كثيرة بعضها خليلي نسبة إلى الخليل ابن أحمد الفراهيدي وبعضها مستحدث ومولد جيد، كما أن هنالك بحور مزدوجة التفعيلة. وهذا أهم ما يخص الشعر وهو وزنه الموسيقي في البداية.
وجدت هذا الموقع ربما يفيدك:
لاحظت ذلك، هو على الأغلب لا يزال في مرحلة التطوير، ولكنه، كفكرة، علينا أن نعترف بأنه جيد وينقصه العمل عليه،
بالنسبة للعروض أعلم القليل عنها للأسف، ولكنك تحتاج إلى شخص متخصص، أو خبير بالأحرى، وهنا الأخت @taqwa200 لها خبرة كبيرة بالشعر وأتمنى أن ترد على تعليقي لتفيدك.
والأخ مروان أيضًا: @Marwan9Salem
مساء الخير رغدة، وأشكرك على ثقتك وإحالة صاحب المساهمة إليّ، على الرغم من أنها حُذفت ولكنني أرجو أن الصديق قد وجد مراده وإجابة سؤاله على أي حال.
وعلى الرغم من أنني لست من المتبحرين في علم العروض حفظاً ودربة إلا أنني أدركت باليسير من العلم بأساسياته في المدرسة بأنه ليس بالصعوبة والإستحالة التي يصوّر بها للعامة، بل إن فيها شيئاً من المتعة بالممارسة، ولذلك أحبّ أن أدعو صاحب المساهمة -وأنتِ مشمولة في هذه الدعوة أيضًا إن أحببتِ-إذا ما كان يريد الولوج إلى عالم الشعر والتميز فيه بالإنخراط في دراسة البحور والتمرّن على أوزانها ولا أعتقد أن مثل هذا يصعب على شاعر.
أما بالنسبة للمواقع فشخصياً لا أثق في قدرتها لا على الوزن ولا على الإعراب، ناهيك عن المسائل والأبيات التي تحتمل عدة أوجه وأقوال.
التعليقات