حَلَلتَم أَهلًا وَنَزَلتم سَهلًا

من الأردن أغنية الظُّبى لكُل بقاعِ العالم العربيّ

أقدِّمُ غصنًا لا يزالُ رَهوًا في أسبارِ الأدبِ والكتابةِ

غصنٌ أُوغلَ في دراسةِ الأدوية والعقاقير لكنَّه في حنينهِ للكتابةِ دومًا أسير.

فمرحبًا من جديد من طالبةٍ في المرحلة الرابعة في كليةِ الصيدلة 

الآن وبعد ست شهور من انضمامي لهذا الموقع العبقريّ الذي جمعنا عبر منصةٍ كمنجلِ الذهبِ من كل فروع العلوم والطب والأدب ضَمَّت و لَمَّت، رغبتُ في التعريفِ بنفسي

وأنا على أوبةِ استعداد لأصغيَ لأي رأيٍ أو نصيحة

لأني لا أريد العرجَ في المشي -بالرغم أنه لا بد من ذلك- لكنِّي أريدُ أن أسمعَ أكبر قدرًا ممكنًا من النصائحِ والآراء

لعلي في ذلك أنالُ نعمة التصويب قبل عجلةِ التركيبِ.