النصيحة الوحيدة التي تلوح في الأفق دوما في تلك الحالات هي النهوض من حجر العثرة (الطلاق)، وذلك بغض النظر عن أسبابه من الجذور وحتى الفراق فهو قد وقع بالفعل وتم الانفصال.
الانغلاق على النفس وعن الحياة لن يغير بالواقع شيئًا، والحياة لا تقف لأحد ولن تتوقف على أحد، لذا النهوض والتخطيط لما هو آت هو التصرف العقلاني الوحيد الصحيح، فالمضي والاندماج يجعلا صاحبهما يتناسى رويدا رويدا ما مر به 💪
ولعل ما هو قادم به عوضا كافيا عن كل مافات.
التعليقات