اسألني ما تشاء.
اسألني ما تشاء عن القانون الخاص و الدولي
هل حقاً يوجد قانون دولي يحمي الانسان اياً كان انتمائه او دينه مثل الحقوق اللتي تؤمنها جمعيات حماية حقوق الحيوان للحيوانات وكيف يمكن لشخص ما الوصول لحقوقه الدولية بصفته إنسان في حال تعرض للمس بحقوقه كإنسان؟
كيف يتم سن القوانين وانشائها؟ بالاجماع ام عبر تراكم الخبرات على مدى الزمن ؟
كيف يعرف الشخص الحقوق التي يضمنها له القانون ؟
هل من السهل رفع القضايا على الاشخاص ؟
دائما ما نشاهد في المسلسلات ذلك المحامي البارع الذي يكتشف الثغرات وربما يستطيع مساعدة المجرمين اذا اراد , هل هذا الشيئ حقيقي وموجود ؟ و اذا نعم , لماذا يحدث هذا الامر هل المشكلة في النظام القضائي ام بسبب براعة المحامي ام الامرين معا ؟
مالذي يميز مدارس القانون مثل harvard law school عن غيرها من المعاهد ؟
هل دراسة القانون سهلة ؟
اعتذر على كثرة الاسئلة :)
يتم سن القوانين بواسطة السلطة التشريعية التي هي هيئة تداولية لها سلطة تبني القوانين. ويوجد العديد منها بتسميات عدة منها: البرلمان، الكونغرس والجمعية الوطنية. تعتبر الهيئة التشريعة في الحكومات ذات النظام البرلماني هي السلطة الرسمية العليا وهي التي تعين المسؤولين في السلطة التنفيذية. أما في الأنظمة الرئاسية فإن الهيئة التشريعية تتكون من أعضاء منتخبين من قبل الشعب ومستقلين عن السلطة التنفيذية مهمتها مناقشة القوانين وإصدارها مع إمكانية إقتراح تلك القوانين من قبل السلطة التنفيذية. إضافة إلى سن القوانين فإن للهيئات التشريعية سلطات حصرية في زيادة الضرائب والمصادقة على ميزانية الدولة والوثائق المالية الأخرى، كما أن مصادقة الهيئات التشريعية مطلوبة لإبرام الاتفاقيات وإعلان الحرب. وتختلف هذه الإختصاصات الحصرية من دستور إلى آخر.
وطريقة إنشاء القوانين تتم بالتشريع
أما المصادر التشريعية للقانون
اولا: مصادر اصلية
الدستور
الدين والفقه
ثانيا: المصادر الاحتياطية
العرف
مبادئ القانون الطبيعى
يفترض أن يكون هناك وسيلة مبسطة للتعريف بالقانون في المناهج التعليمية المتعلقة بالأخلاق والقيم
ولكن لأنه لا يوجد مناهج مخصصة للأخلاق فلا وجود للقانون
في البلاد العربية أكثر المؤسسات الرسمية لا تتعامل بالقانون بل بالهزل والفشل
لكن يمكنك التعرف على القانون عبر قناة الدستور
المحامي هو أحد أعلى الناس سلطة في هذا العصر لأنه يمتلك المعلومات
لذلك فمن الممكن أن يستغل تشابك المعلومات لصالحه ولصالح نفوذه
وهناك أمثلة كثيرة حية
وتوجد العديد من الشركات ذات الصلاحيات القانونية والاستشارية تدير الحكومات والدول والشركات الضخمة
تستطيع أن تقول أنها تدير العالم
وانظر أيضا إلى تسريبات أوراق الجنة وبنما وماكينزي
بالنسبة للنظام القضائي فهو ذو سلطة محايدة مستقلة أو هكذا يجب
ولكن تختلف القوانين المعمولة به من دولة لدولة ومن مهام المحامي أن يخترق الثغرات
هارفارد أحد الأقوى فقط لا أكثر
لكنها ليست أفضل جامعة وطلابها ليسوا كلهم عباقرة وجيدين
بل حتى MIT & Stan ...
لأن غالبية الطلاب في العالم يمتهنون الدراسة فقط
وهذه ثغرة تعليمية
التعليقات