قد تستغربون العنوان، نعم ولكن: لما لا؟

حسناً، قد تبدو فكرة غريبة، فكلانا - أنا وأنتم - يعرف أنني لن أستطيع الإجابة على أسئلتكم في شتّى المجالات.

اعتبر العلاقة بيننا علاقة تبادل، أنتم تسألون ما يدور في بالكم، وأنا أقوم ببحث صغير وأجيبكم، فيستفيد كلانا!

إذن، هيا انطلقوا!