غيد زعرور

اسمي غيد، طالب في المرحلة المتوسطة، من هواياتي القراءة والكتابة. أسعى لتعلم كل شيء!

0 نقاط السمعة
34.9 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
1

كيف أستطيع الحصول على برامج أدوبي للتصميم، أو الاشتراك ب Adobe Creative Cloud؟

مرحبًا جميعًا، في البداية لستُ متأكدًا تمامًا من أن هذا المجتمع هو المجتمع الصحيح لهذا السؤال، ولكنني وجدت أن كثيرًا منكم يستخدم برامج من شركة أدوبي (Adobe Creative Suite)، مثل Photoshop أو Illustrator. من أجل شراء هذه التطبيقات فإنك تحتاج لاستخدام كريدت كارد من الشركات الكبرى التي تدعم الشراء عبر الإنترنت، ولكن في سوريا فإن ذلك غير ممكن. ما هي الطرق الأخرى التي أستطيع من خلالها الاشتراك في Adobe؟ هل يمكنني استخدام حسابي في بانك محلي أو ربما أستطيع الحصول
1

ماذا عن لغة باسكال؟

كيف حالكم جميعاً. منذ فترة وأنا أفكر في بدء تعلم البرمجة. وكما حتماً تعلمون، تبادرت إلى ذهني الأسئلة المعتادة: بأي لغة أبدأ؟ أي لغة هي الأفضل لأبدأ بها؟ ما هي أكثر لغة تناسب توجهاتي وطموحاتي؟ كيف أستطيع أن أكون محترفاً؟ .... لقد بدأت بتعلم البرمجة بالفعل، وبدأت بلغة باسكال. هل تعتقدون أنها لغة جيدة؟ وهل هي مناسبة كبداية؟ وما هي أهم المجالات التي تعمل بها لغة باسكال؟ هل تنصحونني أن أكمل فيها، أم أعيد البدء بلغة أخرى؟ وأرجو نصائحكم حول
0

أنا كاتب، اسألني أي شيء!

مرحباً جميعاً! اسمي غيد، وأنا كاتب هاوٍ، يمكنكم أن تسألوني أي شيء يتعلق بالكتابة.
-5

اسألني عن أي شيء وفي أي مجال!

قد تستغربون العنوان، نعم ولكن: لما لا؟ حسناً، قد تبدو فكرة غريبة، فكلانا - أنا وأنتم - يعرف أنني لن أستطيع الإجابة على أسئلتكم في شتّى المجالات. اعتبر العلاقة بيننا علاقة تبادل، أنتم تسألون ما يدور في بالكم، وأنا أقوم ببحث صغير وأجيبكم، فيستفيد كلانا! إذن، هيا انطلقوا!
-1

هل من الممكن أن تشعر بالملل من الحرية؟

#هل تعرفون الحرية؟ هل تعرفونها؟ إنها شيءٌ ما تكون منذ بدايات الكون، بذرة تكونت في أحشاء العالم، ثم نبتت، وراحت تكبر. أما اليوم، فقد صارت محرمة! الجميع يعرف ذلك، ولا أحد يدري لماذا! نحن نعرف أن الحرية ليست *كرة* (تعبير أقصد به شيئاً أو ممارسةً مستقلة)، إنما هو ممارسة يومية ومستمرة، وبناء على ذلك، فهل قد نمل مثلا من ممارسة حريتنا؟ ونكره ذلك ونحب العودة إلى بذور مجتمعاتنا؟ فوجئت لإمكانية ذلك، كيف يمكن أن يكون والحرية - قلنا - ليست
0

قد تكتشف يوماّ أن حلمك كذبة

مرحباّ جميعاّ! تقف في مواجهة الحلم، مكانك عند قارعة الطريق، في خانة المواجهة تحديدا. وأنت تكافح، تمسك بفأسك وتهوي به على كل من/ما من شأنه أن يقف في طريق حلمك. وفي أحشاء دماغك تنبت فكرة: أنهم كلهم قد حصلوا على من/ما يقف عائقاّ أمام تحقيق أحلامهم، كلهم فعلوا قدرما استطاعوا. ولكنهم بهراواتهم تلك قصفوا أي اعتبار للواقع، نصبوا شراع الحلم، ونصّبوا علمه علم تكوينهم! يمكنك أن تقول أنهم خيراً فعلوا.لقد أرادوا، وإذ ذاك فقد فعلوا ما أرادوا، لأنهم أرادوه حقاّ.