غيد زعرور

اسمي غيد، طالب في المرحلة المتوسطة، من هواياتي القراءة والكتابة. أسعى لتعلم كل شيء!

0 نقاط السمعة
34.9 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
صدييقي، لقد وجدت خطأً في الموقع. عندما نقوم بتعديل استطلاع، فإنه بدل أن يعدل فحسب، يتم إنشاء استطلاع آخر. مع العلم أن أصوات التصويت تبقى موجودة في أحدهما، وتحذف في الآخر، والعكس بالنسبة المشاهدات!
الحقيقة أن كل أسماء هذه المواقع لها معاني ولكنها مخفية. عليك أن تبحث وتختار اسماً جيداً.
أرى أن الموقع جميل وممتاز.
استنتجت هذه الأمور من قرائتي حول قواعد العقل الباطن، إنني أجزم لك ب %90 أنها خاطئة!
الأمر بسيط جداً: دماغ الإنسان مبرمج على النقص واللامثالية، وهو لا يستطيع تخيل أي شيءٍ كامل. إضافة إلى ذلك، فهو يميل إلى وضع الافتراضات السيئة، التي لا تسمح الأمور بالاكتمال. في المرحلة التالية، يرسل دماغك إشارات إلكترونية إلى القلم، فينتهي. أما في حالة الدراسة، فمللك أصلاً كافٍ لجعلك غير مرتاح، ولن تحتاج إلى القلم.
لم أنشر شيئاً بعد، لا زلت أنتظر الوقت المناسب!
لا أدري ماذا أقول، ولكنني أفضل "كل شخص حر بفعل ما يريد، ولا أهمية لهذا الحديث" . ولكننا لو كنا سنقول هذه الجملة في كل مرة، وأثناء كل نقاش، فإننا حينها سنكون أقرب إلى المتقشفين. بالنسبة لي، سوف نبدو سخيفين ( لا أتحدث عن المتقشفين ). ولذا، فإني أقول لك: البرمجة مفيدة، لكنها ليست مهمة، ليست أساسية. الأمر أشبه بأن أقول لك "على كل شخص أن يقرأ".إنها هواية، وليس عليك إن أنت قرأت أن تكتب، أو أن تفتح نادٍ للقراءة
هناك أسباب كثيرة، سأعد منها: 1.الحزن والهموم: يقول العلماء أن النوم يحفز الدماغ على إصلاح الضرر، الجسدي منه والنفيي، المادي والمعنوي. ذلك شائع، عندما تكون حزيناً تذهب للنوم! 2.حالات مرضية أو شبه مرضية، قرأت عن إحداها مرة، تجعل الشخص يحب النوم ويفضله على كل شيء، تكثر هذه الحالة في الشتاء. 3.العادة: هذا واضح جداً، ولا داعي لشرحه. يتمثل بالتعلق بالنوم، وهو ذاته الكسل على ما أعتقد 4.قلة الثقة، ضعف المواجهة، تؤدي إلى اللجوء للسرير. 5.الاكتئاب، الزهد، والملل. 6.حالات أخرى كما
في الحقيقة أنا لم أكتشف شيئاً حول هذا الموضوع، وجدت حقيقتهُ أمامي: وإني أؤكد لك على أن حقيقته لم تشمل وجوده! أنا لا أؤمن بأن كل شيء هنالك له إجابة، بل أعتقد أن ثلاثة أرباع الأسئلة، لا إجابة لها. ولذلك قلت "ما المانع من المحاولة". وفي النهاية، الهدف من القصة بأكملها هو المحاولة!
أجل، يمكنك أن تقول ذلك. ما المانع من المحاولة؟!
يمكنك أن تعتبر ذلك، لكن دائماً ما يكون هناك أشياءٌ أكبر.
شكراً
مستواي في الإنكليزية جيد. لدي وقت فراغ كبير كوني في العطلة الصيفية. لم أكن أستخدم حسوب لفترة طويلة، أنا جديد عنا، فهل يمكنني الانضمام؟
يا جماعة ، عفواً ولكن إن كنت أود أن أطرح استفسار حول أحد الأشياء في الموقع، فأين أفعل ذلك؟
حاولت، لم أعرف كيف. هلا ساعدتتي؟
أجل، يجب أن نلومهم لأنهم لا يعرفون شيئاً.
لكنهم لا يعرفون، هل نلومهم؟
لا أعتقد أن الآية تتحدث حول هذا الأمر.
هيا بنا.
بالنسبة لي، فأنا أعتقد أنك يجب أن تبدأ بالمطالعة. اقرأ في الانترنت عن علم البرمجة والمعلوماتية وخصائصه ومحتوياته وأهدافه وفوائده. بعد ذلك، حاول التخصص في بحثك أكثر، فإن وجدت مثلا مصطلحات غريبة أثناء قراءتك حول البرمجة، ابحث عنها وحاول تفصيلها وفهمها. (دع الأفكار تتكامل في رأسك) بعد ذلك، اقرأ عن لغات البرمجة، أنواعها، فئاتها، فوائد كل منها، وأيضا ماذا تستطيع أن تصنع في كل منها، أي مجالاتها التخصصية. اختر اللغة الأقرب إليك وإلى رغبتك. لا تبدأ البحث عن قواعد البرمجة
هل تردون؟ أريد أن أشترك في المشروع.
أنا أعتذر، ولكن هل هذا الذي تتحدثون عنه هو حقيقة أم مجرد مادة للفكاهة والمزاح؟ أنا لا أفهم!
نصيحة جيدة! المشكلة أننا نتعامل مع الأمور دائماً وكأنها ممكنة تماماً، أو مستحيلةٌ تماماً. لا نتعامل معها بالمنطق.
السايكوباتي ليس وحشاً لمجرد رؤيته لك يشهر مخالبَه وينقض في محاولة للهجوم عليك. إنه غالباً ما يكون ذكياً، ويستطيع إيذاء الناس بطرق مبتكرة، وبأوقات غريبة. خذي حذرك جداً، ورغم ذلك فأنا لا أحاولُ أن أخيفَك أكثر أو أجعلك تتجنبينها تماماً، ولكن من يدري ما هي عليه؟ بالفعل كوني حذرة!
لست متأكداً، ولكنني أعتقد أنك تقصدين بالوقت الكافي الوقت اللازم لاستثمار العلم، ثم الطاقة الكافية أيضاً لهذا الاستثمار؟