كنت اتسائل عن شيئ.. فما رأيكم ؟


التعليقات

لم أفكر بهذا الأمر من قبل. ربما لست اكترث بما فيه الكفاية لكي افكر بما سيفعل الأخرون بعد موتي. ولكن اتمنى ان يكون هناك تصالح مع النفس ورضى وقبول. و في طبيعة الحال: بدون ان افكر في هذا الموضوع, أعمل في ايامي لكي اترك انطباع جيد وجميل و اثري حياة من حولي من الناس. لأنه واحد من الامور التي يعطيني دافع في ايامي.

واتمنى لكِ يوماً مليئا أيضا بالسعادة والجمال.

شكرا لتعليقك

واتمنى لكِ يوماً مليئا أيضا بالسعادة والجمال.

لا اعتقد ولكن شكرا

عفواً, لم أفهم.

لا اعتقد ولكن شكرا

لا تعتقدين أنني اتمنى يوماً جميلاً ؟؟؟

لا ليس هكذا

بل اقصد لا اعتقد ان يومي سيصبح جميل

سيكون جميلا فقط ان كان اخر يوم في حياتي

!Noooooooooooooooooooooo

ليس هكذا تكون الحياة. يومك جميل, وسيكون جميلا, وسيغدو جميلا, و سيتدفق منه الجمال. سيكون مدشنا بالجمال ويغرق حتى بفيض من الجمال والسعادة. يومك سيصبح جميلاً, شئتي ام ابيتي. وحتى إن لم يكن الآن فهو يسير صوب الجمال. الجمال موجود في كل شيء وكل شيء يسير نحوه حتى لو لم يرد. الجمال فينا قبل ان يكون من حولنا أيضاً.

الحياة مراحل, تنتهي مرحلة تبدأ أخرى. وبالمناسبة كل يوم لنا جميعا هو كآخر يوم لنا في الحياة. حينما ننام نترك كل الأمور و نودع الكتب والخيال. وفي كل صباح نعود نستقبل اليوم الجديد بإبتسامة ونشاط وحيوية. مهما تكن المصاعب والمتاعب في الحياة كبيرة وتبدو دائمة إلا انها ستزول. لم ارى مصيبة إلا وانتهت. ما رأيت أزمة إلا وانسحرت. واذكرني قبل ان اقولها لأي انسان اخر: ثمن السعادة بسيط. يكفي بضع لقيمات, سقف و غطاء ثم قلب سليم. و حسبي.

هناك أمل دائما في الحياة والتوكل على رب العالمين.

يبدوا انك قد كنت معلما في الاشياء الجميلة

شكرا لك لكلامك الا انني اتكلم وفق ما امر به في حياتي

فكرت وكثيرا ... تمنيت لو أستطعت أن أطلب من كل شخص هام بالنسبة لى ان يكتب لى رسالة ،بعد وفاتى عما يمكن ان يقوله عنى فى حفل تأبين مخيل , ولكنى بعدأن عشت مشاعر الفقد بعد وفاة أشخاص عزيزين على قلبى ، أدركت أن هناك مشاعر نمتلكها نحو الاخرين لايمكننا إدراكها إلا بعد رحيلهم

اسئلة دائما تراودني لم اجد لها الجواب المؤكد

لكن كل ما اكثرت له هو كيف سيكون حالي بعد الموت اتمنى ان يرزقنا المولى عزوجل بحسن الخاتمة وجنة الفردوس الأعلى

لقد تناولنا هذا الأمر منذ عدّة أيام أنا وبعض الأصدقاء. وأهم ما ناقشناه في هذا الصدد تمثّل في الكثير من الأمور حول جهل الإنسان بشكلٍ أو بآخر به. أجد أن الاستقرار على فكرة ترك هذا الأمر جانبًا هو الحل الأمثل، لأن الموت بشكل عام ليس مبرمجًا داخل نظامنا الحيوي أو وعينا أصلًا، لا يمكننا أن نتخيّل ما يحدث وقتها، لا يمكننا أن نضع تصوّرًا مناسبًا لما يحدث في مثل هذه الحالات، أو ما يمكن أن يحدث لمن نعرفهم ومن يعرفوننا. إنه ليس جزءًا من وعينا بأي شكل، لذلك فالتعامل مع هذا العجز بالتجاهل قدر الإمكان هو الحل المناسب. هل تتفقون معي؟

اتفق لكن مجرد فضول

اتمنى ألا يبكي علي احد ابدًا، فيما عدا عن عدة افراد سيسرني بكاؤهم

ارجو فقط ألا اموت قبل ان اتعرف الى الاشياء التي احب، ألا افعل قبل ان احفر اثري الطيب كروحٍ شريدة، كلا ليس قبل ان احقق ما ارغب... اود ان اشاهد ما حلمت به واقعًا امام مرأى عينيّ

اما حيال العالم فنحن عبارة عن مجتمعات وحكايات متصلة، فالغرابة شيءٌ لا بد منه

ولا طائل من كل هذا...

لذا لا اشغل عقلي بالتفكير بما هو بالخارج انما افكر بالذي يقبع بداخلي


اسألني

مجتمع للتفاعل المباشر مع الخبراء. كخبير، نظم جلسات "اسألني ما تشاء" (AMA) لعرض خبراتك، وشارك معرفتك، وأجب على أسئلة الأعضاء. تفاعل مع جمهور يبحث عن نصائح وحلول متخصصة.

68.1 ألف متابع