اسألني ما تريد في دين الإسلام ، و سأرد عليك أنا و باقي أبناء ديننا ردً منطقي محايد ، بصفتي انسان مسلم موحد لله ختمت القرآن الكريم في سن الرابعة عشر ، و مُدرك لديني بأغلب جوانبه و أُطبقه في حياتي اليومية.
إسألني ما تريد في الدين الإسلامي.
ربما أنا أقتنع بعبادة إلٰه هناك من المعجزات ما تدل على وجوده ، افضل من أن أعبد حيوان او أعبد إنسان لا دليل على كونه خالق او مالك لهذا الكون، او أي من باقي الأديان الٱخرى.
أنا انظر للأمر من هذا المنظور ، ربما أنت لديك رأي آخر أُحب أن اسمعه ايضاً.
عبادة إنسان أو حيوان غير منطقية إطلاقاً، هي خارج الإحتمالات بالنسبه لي.
لا أؤمن بالأديان ولا أرى أي معجزة تجعلني كذلك.
أما بخصوص الإله فأنا مازلت متشكك في وجوده من عدمه.
منعاً للدخول في سوء فهم ليس له فائدة ، لا تتحدث سوى عن الإسلام لطالما ليس لك علم كافي بباقي الأديان
المسيحيون لا يعبدون انسان في عقيدتهم ، بل يعبدون الله الذي يؤمنون انه تجسد على هيئة انسان ( ما يسمي بالتجسد ) لذا قولك انهم يعبدون انسان ثم تصمت هذا سيجعل الناس يفهمون بشكل خاطئ ، و هذا ليس الغرض من المناقشات بالطبع
اما البوذية فأغلبهم لا يعبدون الهة ، هم فقط يتخذون جواتاما سيدهارتا ( بوذا ) معلماً لهم ولا يعبدون آلهة
بالنسبة للديانة الهندوسية فهم ايضاً لا يعبدون البقر كما يعتقد أغلب الناس ، هم يؤمنون بتعدد الآلهة ، و البقر هو رمز لإله من الآلهة عندهم و لذلك يعظمونه و يمنعون ذبحه ( لا يعبدونه )
ليس هذا هو النقاش و لكن طالما أنك لا تعتبر نفسك ملحداً بعد ، و أنك وُلدت مسلما «بالفطرة» ، فأنصحك بالتثقف في دينك أكثر ، و لا بأس من القراءة عن باقي الأديان ، و ستجد بنفسك قد أخذت القرار النهائي.
سٱجاوب على حد علمي.
العلة الاصولية : و هي وصف الظاهر المنضبط و الذي من شأنه أن يُربط به الحكم سواء كان موجوداً او منعدماً و عند البعض تُسمى أيضاً بالعلة القياسية و ذلك لأنه تقاس عليها الاحكام غير المنصوص عليها في الدين فمثلا قد ذكر الدين أن الخمر مُحرم ، و ظهر حديثاً النبيذ و هو يشتمل مع الخمر تحت علة الإسكار ، فعلى حكم تحريم الخمر يُقاس حكم تحريم النبيذ ، فالخمر حُرم لإسكاره لشاربه ، و النبيذ يفعل نفس الشيء و لذلك حُرم.
العلة المقاصدية : هي الغرض العائد من الحكم الى المكلف به ، سواء بجلب المصالح له او درء المفاسد عنه.
اذكر في هذا الأمر قول للشاطبي: "وأما العلة فالمراد بها الحكم والصالح التي تعلقت بها الاوامر أو الاباحة والمفاسد التي تعلقت بها النواهي."
كما علق الدكتور الريسوني على قول الشاطبي ليشرحه بالتفصيل بعد الإجمال ، فيقول: "وهذا الذي صنعه الشاطبي من تفسير العلة بالمصلحة او المفسدة المقصودة بالحكم هو اللائق بأهل المقاصد بغض النظر عن كونها علة ظاهرة أو خفية مضبطة أو غير منضبطة."
و عليه يتضح المعنى.
سعيد بسؤالك (^^)
خائفه جدا من اتجه طريق الالحاد انا انسانه دائما كنت اؤمن بوجود الله و مازلت لكن اصبح لدي افكار غريبهه و يأس و عدم ثقه و عدم اقتناع بدا الموضوع معي منذ وفاة اختي من 4 اشهر اختي كانت مريضه بمرض نفسي منذ كانت في الصف الرابع و عندما وصلت ل 19 سنه ماتت كنت راضيه بقضاء الله لاني اعلم كم هي كانت متعبه لكن بعد ذلك اسال نفسي لماذا جاء لها مرض لا يوجد سبب مقنع فهي طفله لماذا تعاقب او اين الحكمه لها والاختبار عنرما تبتلي بمرض نعم 19 سن كافي لكن بقدراتها العقليه لا تسمح بان يكون مرضها حكمه لها او من حولها دائما كنت ادعوا الله في كل صلاه نوفي كل ركعه ان يمد عمر اهلي ويجعل اعمارم اطول من عمري اليس الدعاء هو الشيئ الوحيد الذي يغير القدر انا لم ادعوا دعوه في حياتي واستجابت اصبحت اشاهد الحياه غير عادله تماما هناك مشاكل كثيره في حياتي اعلم ان هناك من هم ظروفهم اسوء مني لكن لم ارى بحياتي اي عدل المؤمن مبتلى ومصاب و الكافر ربي يعطيهم يمدهم في طغيانهم يعمهون لكن اليس جزاء الاحسان احسان فقدت قدرتي على الدعاء تماما و لم اعد اشعر باي تواصل في الصلاه حاولت وحاولت وخائفه اريد امل اريد اي اشاره من الله لكن لم اجد لو استفتيت قلبي لاخترت الايمان لان بوجوده راحه لكن عقلي لا يصدق ولم يعد يقتنع باي شي
السلام عليكم من فضلك في الارث اذا وجد شخص غير صالح و و الشخص الموروث قبل الموت اوصى من منعه من الارث فاقتسموا الاخوة الارث فيما بينهم و حرموه نظرا على وصية الاب(الموروث) لكن بعد بحث وجدت بان الارث حق من عند الله و لا يمكن لأحد ان يحرم احد منه مع ان الشخص فاسد و سيفسد المال هل يمكن أن اشتري بالمال ما ينفعه ام ارجع حقه ولا يهمني ما يفعل به ،و عليكم السلام و رحمة الله تعالى و بركاته.
التعليقات