وكذلك لدي إشكالية التفكير المفرط (أو بالأصح نقاش داخلي بيني وبين نفسي، ويرافق كثيرًا حالات الغضب التي أضطر فيها للصمت) لو لديكم أي إرشادات مناسبة
0
شكرًا على هذه المبادرة الطيبة؛ استوعبتُ قبل خمس سنوات أني أفرِط في الغضب - العصبية - وأفقد معها عقلي، والحمد لله التزمت بعدة سلوكيات خففت من ردّ الفعل العصبي المفرط؛ ولكنّي ما زلتُ أقعُ في الفخ أحيانًا، فتأتي حالةً مثلًا يصاحبها ظرف عاطفي مختلف فأشتعل غيظا وعصبية! وقد تتطور العصبية بدءًا من فقد القدرة على التفكير المنطقي ووزن الكلام والتفكير فيه والتقدير الصحيح، إلى حدِّ ارتفاع الحرارة وجريان الدم والتنفس السريع، وصولًا إلى أقصى حدّ: فقدان السمع ( حدث مرة
هل تعلم أني أعلم منك بالعربية وتاريخها؟ وأفصح منك كتابةً وتحدّثًا بها؟ وأحبّها أكثر منك؟ وأدافع عنها بأدب يفوق أدبك؟ وأفخرُ بها أكثر منك؟ على رِسلك، فلم اسألك. بل السؤال موجّهٌ لكاتب الموضوع لا لك. لا تدعِ الحماس يُخرجك من أدبِك وأخلاقك فأنت مسلمٌ. سؤالي كان لمعرفةِ واستفادة صاحب الموضوع. فهمته جهلًا منك إحباطًا.
نصيحتي لكل من يسلك هذا المجال، اضبط اللغة العربية، أو استعنِ بمن يضبطها، التعريب بالترجمة ليس كافيًا، ولا مناسبًا. وشخصيًا، لا أدري كيف يمكن أن يساهم نقل لغةِ البرمجة نفسها للعربية، فهلّا أفادني أحدٌ بنظرته المستقبلية بهذا الشأن؟ في الحقيقة: أن التطور المنطقي والفكر البرمجي هي التي تسرِع بالمبرمج، وليس ما يحفظه من جمل برمجية ولا أدوات. أنا كعربي مبرمج: مالذي يفرق لو استعملت رمزًا عربيا أو أجنبيًا؟
ولا تنسَ أن المشكلة الرئيسةَ هي أن خصوصية الملفات صفر، حيث أن ملفات المستخدمين كلهم ستكون في حسابك، حساب تستطيع أنت الوصول له، وبالتالي هذا اختراق للخصوصية جدًا، ولو استطاع أحد اختراق حساب تلجرام الخاص بك (ينتهي كل شيء). ببساطة. ثغرة SS7 نعرفها، والتحقق الثنائي كذلك يمكن تجاوزه إذا كان مربوطًا بإيميل وتم اختراق الإيميل، وكذلك لو لم يكن مرتبطًا بهِ فيمكنه ببساطة عمل -إعادة تعيين- لحسابك، وبالتالي فقدان جميع الملفات بشكل غير قابل للاسترجاع إلى الأبد! فهنا.. أنت تعمل
تظل المشكلة يا أخي الكريم، هي محدودية السرعة، التي يمكن أن تفرضها تلجرام، وكذلك الحظر الذي قد يُفرض على تلجرام، بالإضافة لانعدام الضمان، فأنت لا تدري حقًا إلى متى سيستمر تلجرام؟ متى قد يغير سياسته؟ لأن سياسته للمستخدمين، وليست للتخزين. جيد مثل أن يكون خطّة ثانية، أو تخزين شخصي مثلًا، لكن لا يمكن أن يُعتمد عليه في الخدمات العامة.. أحد أبسط المشاكل: ماذا لو اضطريت للانتقال إلى رقم آخر؟ اختلاف الرقم يعني الحاجة إلى نقل جميع الملفات من الحساب السابق
المشتري عادةً لا يعرف ثمن السلعة الحقيقيّ. (حتى الثمن المتعارف عليهِ ليس بالضرورة الثمن الحقيقيّ) نشتري الجوالات بثلاث أضعاف تكلفتها على المصنع. معرِفة البائع ليست هٌنا مهمّة، تقييمُ المشتري لها هو المهمّ. وهذا طبعًا دون الدّخول في الجانب الشرعيّ. ودون الدخول في الجانب الأخلاقيّ. تقييمٌ تجاريّ. (رضى البائع والمشتري) أمّا من ناحية أخلاقية أو شرعية فيكون على حسب الزيادة والحالة والسلعه ويدخل فيه احتمالاتٌ كثيرة؛ المقصد الأساسي أنّ هذه الحركة / الفكرة نشأت من تلك المبادئ، وليست (دائمًا) غريزة نصب
بعيدًا عمّا آلت إليه الأمور، لكنّ منشأها من فكرة أن الغريب أولًا: حاجته للسلعة تفوق المواطن حيث أنّه لا يملِك الوقت الكافي للبحث بالتفصيل، فأنت تمتاز عندَه بتوفيرك للسلعه المستعجله. الآخر: أنّ الغريب -غالبًا- مستواه المعيشي أعلى من العاديّ، فبالتالي اقتصاديًا فكرة ارتفاع ثمن السلعه بناءً على المستوى المادّي للمشتري مقبولة تجاريًا (من حيث أنّ المشتري يقرر أنّه يريد دفع هذا المبلغ من المال على هذه السلعه لا على شيءٍ آخر). فمن هذا المنطلق -وهو اقتصادي بحت- يصح رفعٌ السعر
فكرة جميلة في استعمال أداةٍ عامّة لوظيفة خاصّة. أرى لو تستبدل (التبرير) بـ (المهرَب).. فهو حقيقة مهرب سلكناه وبررنا لهُ. وكذلك تصير كالتالي: اللحظة: المهرَب: الإصلاح: وحقيقةً أنّ التسويف، وفقدان الالتزام، يكون سهلًا ويستغفلنا بشكلٍ غامض وخفي، والكتابة تعزز وعينا بمثل هذه المهارِب، والأخطاء، وترشدنا (لاحظ أن كتابة الإصلاح او الح أو كما أسميته التصرف الأفضل) مهمّ، حتى لا نظل في حيرةٍ من أمرنا.. بل نتّجه للفعل. ولكن أرى أنّ التصرف ليس الأفضل، حيث أن الهروب لم يكن فاضلًا، فهو