أنا فكرت فيها من الناحية التقنية و لا أعلم إذا كانت هناك قيود قانونية؟ ولماذا وجدت هذه القوانين أصلاً؟
11.5 ألف نقاط السمعة
4.91 مليون مشاهدات المحتوى
عضو منذ
0
لا أظن ذلك، فالناس تريد أن تصدق ما تشاهده، وأظن أن الحل يجب أن يكون تقنياً عبر توقيع رقمي يرفق بالمقطع يمكن البرامج من تحليل سريع أو شيء من هذا القبيل. هذا التوقيع سيكون دلالة على المصدر ولعله يستخدم تقنيات التشفير ليكون قوياً. لو استمر الزيف العميق وزادت اللامبالاة فكيف سنصدق أي شيء؟ كيف سنصدق الأخبار؟
صحيح ولذلك أحرص على الجلوس معها كل يوم مع أمها والحديث عن يومها (حتى لو كان مملاً) وأخبرها عن يومي حتى لو لم تكن تفهم أغلب ما يقال، لكنه ذلك من أجل أن تتعود على الحديث مع الآخرين وهي مشكلة فعلية كونها تخجل من الحديث مع الأغراب، لكنها تعودت على أقاربي مع مرور الوقت. أنا مدرك لهذا المشاكل ولذلك أحاول أن اعزز الجانب الاجتماعي لأن التقنية أصبحت تحرمهم منه في سن مبكرة وليس مثلنا.
بحسب فهمي لشرحك فإن ذلك يعني أن احتمال التشابه في التفكير - لو جاز لي تسميته بهذا المسمى - ستكون أقرب للتطابق. أعتقد أنه من الصعب حالياً المقارنة مع التفكير البشري كوننا مازلنا نتحدث عن نماذج فهم بسيطة وليس تفكيراً معقداً مثل البشر. لكني أردت تسلية فكرة "اختلاف البشر عن الآلات" من ناحية التفكير ويبدو أن سؤالي سابق لأوانه وقد أكون مخطئاً. لو اعتمدت على شرحك فإن نسبة الاختلاف ستزيد كلما زاد تعقيد المشاكل والنسب ستختلف كليا في حالة وجود
أظن أنك أجبت على سؤالك، فقد قامت العديد من الشركات بنقل الأفكار من هنا وهناك، ولكن الناجح من وجهة نظري هو من يتمكن من تطويع الفكرة وجعلها تتلائم مع الثقافة والمناخ المحلي. مثلاً سوق وكريم كانوا يسمحون لك بالدفع لاحقاً، وذلك لكسب الثقة ولمعرفتهم أيضاً بأن الكثير من الناس لا تمتلك بطاقات ائتمانية، لكن هذا الأمر مؤقت فمع مرور الوقت أصبح الكثير من الناس يدفعون عبر البطاقة (وأنا منهم) بعد أن أثبتت هذه الشركات نفسها. النسخ دون فهم للسوق المستهدف
لا أعتقد أنك تستطيع أن تنظر للمبرمج كأنه حرفي فقط. فلو عرف أن الشركة التي يعمل فيها تتجسس على المستخدمين دون علمهم. أو أن الخوارزمية التي سيبنيها سوف تسهم في نشر العنصرية أو نقل الأخبار الكاذبة، فهل عليه أن ينفذ لأنه "حرفي فقط" ألا يوجد رادع أخلاقي؟ لا يمكننا النظر إلى أي تقنية باعتبارها أداة فقط، لا تخبرني بأن فيسبوك وتويتر مجرد أدوات بل هي أكبر من ذلك وهي تسهم مباشرة في العديد من الأمور من حراك مجتمعي إلى نشر