كم هي جميلة مرحلة النضج ٫ عندما تصبح لا تهتم بالرسائل المتأخرة او الفضول او يهمك شخص قد رحل و تركك و تصبح أقصى احلامك النجاح في مسيرتك و الحفاظ على مزاجك المتقلب و على عائلتك و أصدقائك المقربين .... ما ابسطها الحياة عندما تتخلى عن كل الشوائب و تصبح انت فقط لا تصنع و لا تغيير تكون انت و ستكون انت ...
صلاتي ....
لا تترك صلاتك أبدًا؛ فهناك الملايين تحت القبور يتمنون لو تعود بهم الحياة ليسجدوا لله ولو سجدة واحدة لا تترك صلاتك مهما بلغت ذنوبك عنان السماء فالصلاة قرة عيون المحبين وسرور أرواحهم, ولذة قلوبهم, وبهجة نفوسهم, ستبحثون عن الراحة ولن تجدوها إلا في الصلاة ستبحثون عن الطمأنينة ولن تجدوها إلا في ذكر الله ستبحثون عن الثقة ولن تجدوها إلا مع الله ستبحثون عن السعادة ولن تجدوها إلا في حب الله ستبحثون وتبحثون ولن تجدوا الحياة إلا في الله وبالله ومع
لا شيء يستحق ...
بين الأحزان و الكآبة وهن أصاب روحي جراء أزمة نفسية أصابت قلبي بقوة عجيبة لا أعلم ... ربما أعادت لي الحياة من جديد و كأن مكنوني تغير . حقا لا شيء يستحق... عبارة تختزن في أعماقها لربما حسرة على أوقات عشناها ، لكن لما كل هذا لما لا نجد لأنفسنا بحرا عميقا نروي له كل تجربة خضناها حاملين منها عبرة لما هو آت فقد سأمت الخضوع لتلك القيود الوهمية و أدركت أن الإختلاف رائع لأن عالمنا مستنسخ ,الكل فيه يسعى
انت....
الساعة 00.00 جالسة أنا لوحدي في هذه اللحظات في غرفة أغلى ما أملك , و لو أنه ليس معي في هذه الآونة لكنه معي بروحه و كذا أنا . يقال أن سعادة المرء في سعادة الآخرين و لأنه سعيد فأنا كذلك .قلبي في هاته اللحظة مغمور بالود و المحبة و الشوق و كمأ حس انني محظوظة لأنني جعلتك شمس في سماء حياتي و أشعلتك شمعة في مشوار دربي لو تعلم أنني ذقت الهوى لأجلك و عشت هوان الحياة .فهل سترحم
يا رب ....
ياربّ أتسمع صوتي الآن؟ أترى قلبي الذي من هول جراحه يكاد أن يخرج من بين ضلعيّ؟ أتقرأ كل هذا الفتر في عيني؟ وهذا الخور الذي يبقيني عاجزًا عن المضيّ حتى ولو لخطوة؟ ياربّ أعرف أنك تعرف هذا كله ولكني أودّ أن أشرحه لك. ياربّ إنها ليست خيبة ووجع فحسب، إنه مثل أن يجري في وريدي حزن الأنبياء والرسل حين أنكرهم الناس. إنه مثل أن أفقد إيماني بالأشخاص الوحيدين الذي آمنت بهم منذ خلقت.ياربّ.. كنت كلما جشم الحزن على قلبي تحسستك
المزيفون
عندما تتعلمون فن الاصغاء سنتحدث ! عندما تتعلمون فن الاحتواء سنطمأن ! عندما تتعلمون فن التشجيع المعنوي ، سنتحسن عندما تستمعون لمواهبنا و لا تستعملوها ضدنا و كعائق لكم سنكمل عندما ببساطة تتعلمون حب الابناء سنكون سند و لم نكن يوما هكذا او خلقنا هكذا اسلوبكم جعلنا هكذا او بالاحرى ( الشعور بالمثالية و الشعور كأنهم معصومون من الخطأ و يجب علينا ان نكون مثلهم ببساطة المثالية المزيفة و الاحتواء المزيف و الحب المزيف ) مزيفون نقطة 🖤