حسنا المشكل ليس في النظام على اي حال لكن مشكل في عقليات بعض من عقول المريضة اليوم فهمت جيدا مقولة تشرشل عندما قال كل شعوب تستحق الحكومات التي تحكمها بنسبة للحظر اضن انها شيء غير مناسب عندها يصبح النظام هنا دكتاتوري فمن قام بمخالفة الاوجب تبليغ عنه ليتم حظره وليس حضره بسبب تقيم من بعض الاشخاص

ههه لاحظ تسليبي همسة من يقوم بتسليب : انت تقوم باضاعة وقتك فقط فانا لا اهتم بتقيمك بتاتا

هدا ما يسمى في اقتصاد سلوكي بسلوك القطيع وغالبا ما يكون القطيع داهب الى هاوية لهدا لا اهتم بتسليب او بتقيم لان قطيع لن ياخدك الى اي مكان

انت تقصد الجميع ناسخين او مترجمين وليس مدونين ابحث لي عن مدونين محترمين سوف تعدهم على اصابع

اكتب للعالم واربح للعالم لكن تدكر لن يدكرك احد مهما بلغ عدد زوار موقعك ان تدوين باللغة العربية و التعب من اجل وضع قيمة مضافة في محتوى العربي لهو شرف يفوق 4 دولارات التي تكسبها يوميا حمدا لله ان ليس الجميع يفكر بهده العقلية ربحية الصرفة على كل بتوفيق في ربح بضع دولارات او سنتات جوجل ادسنس

انا اقصد ان فيسبوك قد يفيدك ان قمت بتقليل من مجموعات سخيفة التي فيه وحتى صفحات ضحك و غيرها حتى اصدقاء اضف معارفك فقط وسوف تنعم بسلام حتى انك سوف تشتاق الاشعارات :]

لما كل هدا لغط حول الفيسبوك الفيسبوك مثله مثل غوغل مثل اي موقع في انترنت تخلي عن ادمان الفيسبوك مع ابقاء ادمانك على الانترنت كمن يعتزم بدء ريجيم ولكنه يشرب مشروبات غازية دايت لا فرق بينهما الاصح هو انقاص من ادمان الانترنت اما الفيسبوك فهو مجرد موقع يكمن ان تستفيد منه كما ممكن ان يسبب لك متاعب من ناحيتي ارى ان فيسبوك اسهل وسيلة للتواصل خاصة في مجتمعاتنا انا لا افتح حسابي كثيرا في فيسبوك لكن اغلب معارفي و اصدقائي

لا ادري كيف اشرح هدا لفظ نابي لكن شرحهم هو المفهوم تبريري فقط وليس اصل لفظ

سوف ترا اسئلة سخفية مثل انا جيت هل هناك من يرد سلام هل فتيات يحبون رجل الزوالي (فقير) هل صحيح تكرهونا نحن الدرك للرجال مادا تحب البيضاء ام سمراء وغيرها من اسئلة تافهة دات الايحاءات الجنسية والدي يتفاعل معها الجنسين على سؤاء بشكل يثير اشمئزاز

شكوبي و اعتدر عن مصطلح هو في اصل كلمة نابية سوقية لكن اصبح استعمالها عادي و اكثر من دلك صار كبار و حتى بنات يستعملونها اتدكر قبل ثورة وسائل تواصل اجتماعي ان جميع كان يستحي من قول هده الكلمة امام العامة يعني فقط بين اصدقاءه واليوم كارثة

انا جزائري واعشق سوريا قلب عروبة كنت ارغب في زيارتها قبل الازمة للاسف تم تدمير بلد كان منارة عالمية ومازال اولادها حتى الان يقدمون الكثير خاصة الى اللغة العربية ولك مثال مع حسوب واهم اهدافها اتدكر ان السورين هم اكثر ناس حبا للعربية ويساهمون بكل ما اوتو بقوة من اجل نصرتها حيث ان جامعات سورية تدرس الطب باللغة العربية وكانت تنافس مؤسسات تعلمية تصرف عليها ملاين دولارات في منطقة ولكن لا تنتج نصف ما تنتجه جامعة سورية ادا انتهت ازمة