جشع الشركات الكبيرة لا يهدأ، لكن سرعان ما تفقد هذه الشركات ما يميزها بسبب أفكارهم المنسوخة. السوق الآن يتجه إلى أن يكون أكثر شفافية عن ذي قبل، لذا أظن أن هذا النوع من الشركات لن يدوم كثيراً حيث لا يوجد ما يميزهم.
1
أنا أحب التصميم بكل أنواعه، وعندما بدأت التصميم، أردت التقدم في وظيفة تخص التصميم لكنهم للأسف كانوا يطلبون نماذج أعمال، أو خبرة لسنوات عديدة، لذلك اتجهت إلى التعلم الذاتي في المنصات المتوفرة إلكترونياً، وتحول التصميم من مجرد أداة للبحث عن وظيفة، إلى شغف وإبداع، لذلك عند تجربتي لمنصة كانفا، لم أجد أي شئ مُميز لأن كل القوالب المتوافرة فيها ما هي إلا لمصممين آخرين، وأصبحت الآن أعرف من النظرة الأولى لأي تصميم، إذا كان منسوخاً من كانفا، أم من إبداع
لقد شاهدت هذا الفيلم من قبل، وأعجبتني كيفية سعي ليز للحصول على هدفها في الحياة، تعلم كل ما هو جديد، والسفر لإيجاد السلام النفسي، والروحاني، لهو شئ رائع، أتمنى حقيقة أن يكون لدي هذا الشغف ليجعلني قادرة على اكتشاف العالم. بالنسبة لي إن السفر في البداية يكون تجربة مخيفة، حيث أننا نذهب إلى المجهول، فلا نعرف ما سوف نتعرض له، المواقف، والناس التي سنقابلها، أو التجربة نفسها هل ستكون مُثمرة أم سيئة. الفيلم رائع من جميع نواحية، أظن أن النساء
أنا بالفعل أتفق معكِ في هذا، حيث أن الولوج على شبكة الأنترنت الداخلي لمساحة العمل، أو المقهى، يُمكن أن تُعرض الجهاز الخاص بك للاختراق، فيستطيعوا معرفة كلمات السر الخاصة بالحسابات التي تم الدخول إليها عند الولوج إلى الواي فاي، لذلك لا أحبذ الذهاب إلى تلك الأماكن، برغم أن هناك برامج مضادة للفيروسات تحمي الجهاز من اختراقه عند الولوج إلى الواي فاي في مكان عام أو مفتوح، لكنني أتخذ أقصي درجات الأمان والحماية لحاسوبي الشخصي وعلى البيانات الشخصية.
أنا لم أشاهد هذا العمل الفني من قبل ، لكن باختصارُكِ لموضوعه أظن أن هناك رسالة واضحة يريد المؤلف إيصالها للمشاهدين، ألا وهو أن العلاقات الزوجية في الشرق الأوسط تكون تقليدية إلى حدٍ كبير فتكون المرأة هي المُضحية، التي تحاول أن ترضي زوجها بشتى الطرق وتتنازل تنازلات لانهائية، وتتحمل تصرفاته المسيئة لها، أما هو يعيش مراهقته مع أمرأة أخرى، فكان أنتقام القدر أنه بعد أن دمر علاقته بزوجته، يجد أن المرأة الأخرى لا تقبل به، ويجد أن الرجال في نطاق
للأسف عالم الأعمال كبير، ومن الصعب مجابهة عمالقة مثل مايكروسوفت، أبل، فيسبوك أو جوجل، لكنه ليس مستحيلاً. نحن الآن نعيش في عصر الثورة التكنولوجية، ويجب عدم الوقوف عند مرحلة واحدة أو طريق واحد بل يجب التطور بشكل دائم لمسارعة قطار التطور الذي لا يقف. لديك مثال، الفيسبوك مثلاً عندما لم يستطِع شراء شركة اليوتيوب قام بإطلاق منصة الفيديوهات اللايف وأشترى أنستجرام، وعندما لم يستطِع شراء السناب شات، قام بصناعة فلاتر خاصة بالفيسبوك. دواليك يجب على الشركات الناشئة إطلاق منصات جديدة،
يُمكنك البدء في تجربة اختبار أ ب في الفيسبوك مثلاً وحاول أن تختار جمهور مستهدف مناسب وعند تحقيق الهدف المنشود يُمكنك ألتقاط سكرين شوت وإرفاقها بمعرض أعمالك، حتى أن من الممكن أن تقوم بتجربة تسويق صفحة لقريب أو لزميل لك مجانا على سبيل التجربة فيمكنه أن يدفع ثمن الإعلان وأن يحصل على خدمتك مجاناً، وتستطيع أن تأخذ خبرة عملية عند القيام بهذه الخطوة بدايةً