سارة الليثي

189 نقاط السمعة
143 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
لقد قصدت ألا تكون هناك نبذة عن القصة أو الأحداث في المراجعة حتى لا أحرق الفكرة والأحداث على من قد يقرأ العمل فيما بعد
وشرف لي أيضاً ^_^
شكراً لك
وفقك الله ^_^
الله يبارك فيك، سأنتظر قراءتك لها بإذن الله ^_^
العمل كان في إطار مسابقة للدار بالأساس، كان على المتسابقين إرسال نص واحد، ولم يكن شرطاً أن يكون في مجال الرعب أو الفانتازيا، وأصحاب النصوص التي نالت إعجاب لجنة التحكيم تم التواصل معهم لإرسال مجموعات كاملة، وتم تقييمها واختيار ثلاث مجموعات كانت مجموعتي من بينهم، وهي ليست رومانسية في المقام الأول وإنما يمكن القول أنها قصص اجتماعية
مجموعة قصصية، اخترت الاسم لأن أغلب القصص تدور حول ما يختلج بالروح فيرتقي بها أو يتدنى بها، أتمنى أن تقرأيه وينال إعجابك ^_^
الحمد لله أنها لا تجد رواجاً كبيراً مما يجعلها سبباً في حرب أهلية كلبنان، ولكن السوشيال ميديا وفرت لأصحابها أبواقاً يبثون من خلالها دعواهم
هذا حقيقي، ولكن حتى هذه النسبة القليلة للغاية تختلط في جيناتها جينات أجناس آخرى
كل الدول لها جوانب سوداوية وغير إنسانية، حتى الدول التي أدعت انتمائها للإسلام كان لها سقطات فاضحة الإسلام منها براء
هذا حقيقي فأغلب المصريين يفخرون بانتمائهم العربي ولكن هناك بعض الدعاوي التي تظهر كل فترة للانسلاخ من الهوية العربية والعودة كلية للهوية المصرية على الرغم من اندثار ملامحها الحقيقية ولا يتبقى منها غير معالم حضارية تاريخية
ولن يبقى فيه إلا من يحب سماع صداه فقط ولا رأي مخالف له، وبدلًا من رد الحجة بالحجة تُقابَل الحجة باتهام الشخص نفسه هذا ما أراه جلياً الحقيقة من خلال مناقشتك، شكراً على توضيح وجهة نظري
لا لأننا لم نلتحق بأقسام الأدب في دراستنا الجامعية، ولكن خريج كلية الآداب قسم اللغة العربية يدرس ما يكفيه ليكون كاتب محترف
من الواضح أنك لا تعرف الكثير عن مجتمعات حسوب IO للأسف، لديك بعض الرؤى الشخصية والتي تظنها معلومات لا تقبل الجدل، وهذا ينسحب على كل القضايا التي نناقشها ها هنا للأسف، فمصدر النقاش لديك أن ما أراه هو الصحيح المطلق وليس من حق أحد أن يكون له رأي مخالف، وسأعود لأقول مرة أخرى كل حر في رأيه، ولك مطلق الحرية أن تعتقد في أي رأي تشاءه ولكنك لست حراً في فرضه بالترهيب والتخوين وشيطنة الآخرين حتى يسلموا بصحة آرائك ولا
ليس بالضرورة ان نكتب كلنا الشعر يا سارة ، أم ماذا؟ بالطبع، أنا فقط استخسر موهبتك الأدبية ما دمت امتلكتيها يوماً، فالشعر في رأيي أصعب الفنون الأدبية، ولكن ما دام لم يعد يروقك كتابته؛ فبالتأكيد هذا الأمر يعود لك فقط، فيجب أن تفعلي ما تريدين عن حب ورغبة فقط
أتفق معك تماماً في هذا الحل، ولكنني هنا أتحدث عن سلطة الترهيب بالنبذ، فهناك الكثيرون ممن يخافون أو لا يتحملون أن يقاطعهم والديهم لو أنهم قاموا بأمر ما عكس رغبتهم، رغم اقتناعهم التام بحقهم في هذا التصرف، مما يجبرهم في النهاية على الرضوخ والعيش كما يريد أهلهم والمجتمع وليس كما يقتنعون هم.
حسناً اللهجات المحلية ليست كوباً مكسوراً هي الأصل اللغوي لهوية كل دولة، فاللهجة المصرية على سبيل المثال لا تزال تحوي في مفرداتها اللغة المصرية القديمة، والإسلام لا يعني العربية، الإسلام رسالة سماوية رحمة "للعالمين" والعالمين ليسوا عرب، لو حصرت الإسلام في العربية إذا فأنت تقول أن رسالة الإسلام موجهة للعرب فقط وليس على غير العرب أن يطلعوا عليها ويتبعوها، وفي النهاية كل حر في رأيه وتفضيلاته ولكن ليس من حقه بأي حال من الأحوال أن يحجر على رأي الآخر ويشيطنه
للأسف هذه صورة خاطئة عن الشعر؛ فالجمهور المثقف مل البكاء على الأطلال وفراق الحبيب، الآن أصبح هناك شعر فلسفي وشعر سياسي وشعر تتداخل فيه كافة العلوم
المشكلة أنهم غالباً لا يقتنعون أننا كبرنا ومن حقنا اتخاذ قرارتنا بإرادتنا الحرة والاختيار وفقاً لقناعاتنا، ويرون أن تمسكنا بآرائنا وحريتنا ما هو إلا عقوق فج لهم! مما يضعنا أمام خيارين أحلاهما مر، ألا وهو التنازل عن رغباتنا في سبيل رضاهم أو التمسك بما نريده ونسعى إليه ودفع الثمن بسخطهم علينا والنبذ الاجتماعي الذي يمارسونه في سبيل إخضاع أبنائهم لرغباتهم
هل يستخدم اليوتيوب المصريون فقط؟ هم يوجهون محتواهم للمصريين وهم أحرار في اختيار جمهورهم، عندما نريد مشاهدة فيديوهات تعليمية أجنبية لا نطالب الأجنبي بالتحدث بلغتنا بحجة أن هناك مستخدمين عرب لليوتيوب! مع العلم أن حتى الأجانب من كل اللغات لديهم لهجات عامية بخلاف اللغة الأساسية التي يكتبون ويتحدثون بها في المعاملات الرسمية المقابلة للفصحى، ويستخدمون هذه اللهجات في اعداد الفيديوهات التي يتعمدون أن تكون مبسطة وموجهة للجمهور العادي والذي يشاركهم الحديث بلهجتهم العامية
أتمنى لك التوفيق
تفضيلها على العربية لم أقل بتفضيلها على العربية، ولكني ذكرت أهمية الحفاظ عليها وعلى تراثها اللغوي الخاص
من خلال المنصات التي تقدم المحتوى الشرعي (سواء الكتب أو العروض السينمائية والتلفزيونية)، وهي غالباً باشتراكات ولكنها زهيدة إلى حد كبير، ففعليا الاشتراك الشهري لا يساوي ثمن عدة كتب أو ثلاث تذاكر للسينما أو المسرح
لست على عكسي، أنا أيضاً أكتب الفصحى منذ صغري حتى إنني لم أكن أعرف كيف أكتب العامية عند بداية استخدامي لمواقع التواصل الاجتماعي، ولكن الكثيرين من كتاب المحتوى يجدون صعوبة في الأمر، لذا بدأت مساهمتي بإشراكهم معي في الحوار
لم يخبرك جوجل لا لم يخبرني جوجل لأني لم أسأله، بينما استدعيت الأمر من ذاكرتي التي قرأت تفسير ابن كثير كاملاً، ولا أذكر صراحة التفسير الوارد لهذا الأمر، فهو لا يعنيني في شيء حتى يبقى رابضاً في ذاكرتي أما بقية ما تذكرين، فنعم الإسلام لم يأمر الناس بالكفر بكل ما سبق، فما كان من مكارم يبقى، وإن كان في الإسلاه له تشريع فينسخه، أي يمحوه ويبقى الإسلام، وهكذا. إذاً فلا يوجد أي سبب منطقي أو شرعي لاعتراضك واختلافك مع رأيي