يبدو أن ChatGPT هو الذي يتكلم. هذه طريقته 😂 صحيح؟
سيف الدين الكثيري
مدون، مبرمج ومطور تطبيقات الويب متحصل على الاجازة في مجال علوم الكمبيوتر اختصاص (تكنولوجيا الميلتيميديا و الويب)
251 نقاط السمعة
88.2 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
-1
اخسره! أفهم ما تمر به. أعرف ظروفك الشخصية ولكن حينما تذهب بمخاوفك إلى أقصى ما يمكن أن يحدث وتعتبرها حدثت بالفعل سيخف عنك الضغط وستكتشف أنك كبرت الموضوع وأعطيته أكبر من حجمه. لا تسمح لأحد أن يستغلك مهما كانت الظروف. أخبره بكل بساطة أن ذلك غير مناسب وستكتشف أنه سيفاوضك بشكل عادي وأن ما يدور في ذهنك عن ردة فعله المحتملة لا يتعدى كونه وهم. إزهد فيه وإن خسرته فأنت الرابح. قد يُغلق باب ليُفتح باب آخر. ذلك هو العمل
أرسل لي عميل مشروع خاص للعمل على متجر إلكتروني بعد مناقشة للمطلوب أخبرته بأن عرضي كالتالي مدة التنفيذ 7 أيام والتكلفة 300 دولار هذا كان رده بالحرف سلامات 300 انا ماطلبت 4 متاجر احد لقصى 60 الإفادة من الموضوع أن السعر قد يفلتر الكثير من العملاء الذين لن ترغب أبدا في التعامل معهم ولو على مشروع يستغرق 5 دقائق.
أنا عن نفسي تختلف الأمور على حسب النقاش نفسه، وحسب العميل، وحسب المشروع. في غالب الأحيان لا أرسل رسالة ثانية ولكن أحيانا أفعل. ليس بإلحاح كما ذكر صديقنا، كما أحاول أيضا أن لا تكون الرسالة مزعجة. قد تكون رسالة أستفسر منه أكثر عن شيء ما أو أترك له مجال ليحدثني عن مخاوفه وما يقلقه في نقطة محددة وأحاول أن تكون الرسالة مختصرة وبسيطة قدر الإمكان. ذلك سيجعلني أفهم أكثر إذا كانت هناك مشكلة ما في التواصل أو هناك نقطة لم
غريب أنت يا صاحبي، دائما تقفز بردود ليس لها علاقة بالموضوع! ومستفزة أحيانا، أعذرني.. لا أحد يحب الإلحاح ولم يذكره أحد. خاصة في الأمور المهنية الإلحاح مرفوض قطعًا. ولكن رسالة بسيطة مهنية مثل "هل هناك ما يُقلقك في خصوص النقطة الأخيرة التي ذكرتها" هذا يدل على إهتمامك بالعمل وبالعميل وحتى لو لم تعمل معه ستفهم لماذا لم يرد وماهي مشاكل التواصل التي يمكنك أن تتجاوزها لاحقا! أنا أخالفك الرأي، أكره الأسلوب الجاف. وكصاحب مشروع وتعاملي مع مستقلين أكثر المستقلين الذين
قطعا ليس كاف ما يميز مستقل أكثر من خدمة العملاء. سهولة إستخدام المنصة وبساطتها، توسع قاعدة المستقلين و أصحاب المشاريع، وجودها لفترة طويلة في السوق، التسويق الرائع بالمحتوى من خلال مدونتهم الشاملة والتي تتصدر فيها نتائج البحث في الكلمات المتعلقة بالعمل الحر وكل ما يدور حوله، تكاملها مع منصات حسوب الأخرى وغيرها من الأمور الأخرى التي أعلمها والتي لا أعلمها. يصعب منافسة حسوب في الوطن العربي في مجال العمل الحر ولكن المنافسة دائما مفيدة للجميع، مفيدة حتى لحسوب نفسها حيث
المنصات دائما تبحث في حلول لهذه المشاكل، لأن السعر الأعلى يعني أرباح أعلى بالنسبة لها. ويعني أيضا جودة أعلى وبالتالي ثقة أكبر في المنصة نفسها. لذلك تجدهم يقومون ببعض الإجراءات كأن يضعو حواجز للدخول مثل مراجعة الحسابات الجديدة قبل قبولها. ولكن لازالت الأسعار تنحدر.. الحل بالنسبة للمستقلين ذوي الخبرة في البحث عن أساليب أخرى للتسويق وعدم الإكتفاء على المنصات.
طبعا الأفضل لكل مستقل أن ينوع مصادره ويعمل على أكثر من منصة. كذلك يسوق لنفسه على منصات التواصل الإجتماعي أو من خلال صناعة المحتوى على يوتيوب أو على مدونته الشخصية. ولكن في كل الأحوال لازال العمل على منصة مستقل جيد ولازالت هناك مشاريع جيدة فقط يحتاج الأمر للكثير من البحث وإختيار العميل والمشروع المناسب وإقتناص الفرص.
أتفق معك. ولكن في كثير من الأحيان ميزانية المشروع نفسها لا تكون منطقية أو حتى قريبة من المنطق. أحيانا العميل يضع ميزانية منخفضة وأتفق معه على أضعاف الميزانية التي وضعها ويوافق. ربما لأنه يعلم منذ البداية أن الميزانية التي وضعها ليست منطقية فهو فقط يريد الحصول على أفضل سعر وهذا مفهوم جدا وعادي ولكنه لا يعلم أنه قد يُبعد أصحاب الخبرة بهذه الطريقة. ما رأيك؟
على حسب طبيعة المشروع. نحن هنا لا نناقش فكرة العمل بالساعة نفسها وأفضليتها والجدوى منها فهي أساسا معمول بها في منصات العمل الحر العالمية ولا مشكلة فيها. هنا من يفضلها وهناك من لا يفضلها. على حسب الشخص وظروفه وطبيعة المشروع. مثلا في المشاريع طويلة الأمد والتي لا يوجد فيها وحدة واضحة للقياس يكون العمل بالساعة مناسب جدا. على سبيل المثال، لا يمكنك تسعير إصلاح أخطاء في مشروع برمجي من البداية، لأنه لا يمكنك أن تتوقع عدد الساعات التي ستستغرقها في
نحن لا نناقش هنا فكرة الأفضلية بين الإثنين فلكل وجهة نظره وظروفه وطبيعة مشروعه. واتاحة العمل بالساعة لن يُلغي الطريقة الأخرى والمعمول بها حاليا. إنما إتاحتها ومن أراد العمل بها على حسب إحتياج مشروعه له ذلك ومن فضل العمل على مشاريع بسعر ثابت فله ذلك أيضا! هي ميزة موجودة في كل منصات العمل الحر العالمية تقريبا. يمكنكي الإطلاع على منصة آبورك لتفهمي الأمر أكثر.
نعم الخطأ كان خطئي.. ولكن في المشاريع البرمجية غالبا ما يتطلب منا الأمر لإجراء مكالمة لشرح الفكرة ليرى العميل إن كان المستقل وخبراته مناسبة لمشروعه أم لا قبل أن يوظفه. ومستقل يسمح بذلك عند الضرورة. راستلهم أكثر من مرة بخصوص الأمر وأخبروني أنه لا بأس بذلك ولكن علينا تدوين محتوى اللقاء في الرسائل وهو فعلته كما هو ظاهر في الصورة.