أشكر لكم إجاباتكم جميعًا، سأحاول الاستفادة منها، بالرغم من كوني أظن تفصيلي لم يمكن كافيًا لأحصل على إجابة السؤال الذي أريده، أو أني لم أُفهَم كما وددت على أية حال، لا أظنني أحظى بمساحة حرة من التعبير هنا وهويتي ظاهر جزئيًا، فذلك يكشف عن شخصيتي وحياتي ما لا أريد أن يكشف لا لشيء سوى لاحترام خصوصيتي. شكرًا مجددًا، أرجو لكم حياة يملؤها العمل النافع الخالص لله، بعيدًا عن الغرق في قيعان التشتت والحيرة
0
أعتذر بداية على كتابة اسمك على نحو خاطئ مرحبًا بك يا *حفصة* فهمت ما تقصدين.. كان هذا الحال في الصغر، أما الآن فلا بد من وجود بعض الجمل أو أشباه الجمل في محل إعرابي لهذا كانت معلمتنا تقول لنا دائمًا -عند الإعراب- *"أنتم كبار الآن والعبرة في الخواتيم"* أي في نهاية الإعراب هو في محل رفع أو نصب أو جر ماذا.. وليس كل الجمل هكذا.. ولا بأس لم أكن أعلم هذا الشيء يومًا.. لكن إن قرأت إعراب آيات القرآن وجدت
شكرًا لك صديقتي تسعدني مشاركتك هذه 🤍🤍 وسوف أحاول بالبيت الثالث بسم الله > وَالعِلمُ في شُهُبِ الأَرماحِ لامِعَةً***بَينَ الخَميسَينِ لا في السَبعَةِ الشُهُبِ و: حرف عطف مبني لا محل له من الإعراب. (استئنافية) العلم: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة. في: حرف جر مبني لا محل له من الإعراب. شهب: اسم مجرور وعلامة جره الكسرة وهو مضاف. الأرماح: مضاف إليه مجرور بالكسرة وشبه الجملة من الجار والمجرور في محل رفع خبر مبتدأ لامعة: حال منصوب وعلامة نصبه الفتحة. بين: مفعول
مرحبًا عزيزتي بسم الله هذه بائية أبي تمام لفتح عمورية، تبلغ قرابة ال70 بيتًا، ويلقب أبو تمام بملك المحسنات البديعية -كما يظهر في قصائده-، وهذه القصيدة على البحر البسيط.. شكرًا على المساهمة والإشارة يا نورا/نورة. أحسنت يا صفحة، صحيح إعرابك لكن فيه بعض الأخطاء > بيضُ الصَفائِحِ لا سودُ الصَحائِفِ في***مُتونِهِنَّ جَلاءُ الشَكِّ وَالرِيَبِ وبيض مبتدأ .. وشبه الجملة -في متونهن- من الجار والمجرور في محل رفع خبر مبتدأ جلاء: مبتدأ ثان مؤخر مرفوع بالضمة. والجملة الاسمية -في متونهن جلاء
أهلًا بك يا نورة/نورا استخدام *الوجود* هو الصحيح.. فالوجود من الفعل وجد، ونقول وجد الشيء أي عثر عليه أما التواجد فهي مشاركة (مبادلة) الشخص غيره بالوجد، والوجد (بفتح الواو) هو الحب.. *وبالرغم من هذا، إلا أن لفظة *التواجد* تسير على أسماعنا بارتياح، والفرق بينهما عظيم، بسبب انتشار هذا الخطأ في الإعلام والصحافة وبين العامة، وحتى عند بعض الأدباء! * شكرًا على السؤال يا نورا
شكرًا أختي/أخي لكن ظروف الزمان من المفعول فيه.. فصائب الإعراب الذي أعربت أنا، وما تقوله صائب كذلك، لكن هناك الأفصح لا أكثر وفي المعطوف الأمر ذاته، أصبت أنت، فأنا بالرغم من اليقين بكونه تابعًا لما قبل حرف الجر، ويدل قولي معطوف على (الريادة) على ذلك..إلا أني أخطأت، سأصححها، كي لا يؤخذ أحد معلومة خاطئة من النظرة الأولى.. والله أعلم شكرًا لمشاركتك الطيبة، جميلة ومفيدة حقًا
بسم الله.. طور: فعل ماض مبني على الفتح. المبرمج: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة. الحذق: نعت مرفوع وعلامة رفعه الضمة. الخوارزمية: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة. صباحًا: مفعول فيه منصوب، وعلامة نصبه الفتحة. مركزًا: حال منصوب/منصوبة وعلامة نصبه الفتحة. رغبةً: مفعول لأجله منصوب وعلامة نصبه الفتحة. في: حرف جر مبني، لا محل له من الإعراب. الريادة: اسم مجرور وعلامة جره الكسرة. و: حرف عطف مبني لا محل له من الإعراب. النجاح: معطوف على (الريادة)، منصوب وعلامة نصبه الفتحة ولا
في هذا الأمر اختلاف عند مذاهب اللغويين.. 1 يكتب اللغوين إذن لو وصلت في الكلام، بمعنى إذا لم يتوقف عليها الكلام، أما إذًا فهي إذا توقف عليها الكلام. 2 تكتب بالألف عند إهمالها، وبالنون في حالة الإعمال (وهذا له شروط لنصب إذن الفعل المضارع..). لهذا تكتب كلمة (إذن) لأنه من الصعب أن يتم التفريق بين عملها -إعمالها- وبين إهمالها، وفي هذه الحالة يتم التفرقة بين إذًا وإذن الشرطية. 3 لم تذكر إذن بالقرآن قط، فكل كتابتها إذًا. *الآن فهمت!!... عذرًا