مرحبا بك لا أتذكر الأسماء ولكن درتها 100 عام من العزلة لغارسيا وروايات ايزابيل اللندي وروايات بورخيس ورواية حفلة التيس

جميل السياق الذي ذكرته، وفعلا يصعب أنك تقرأ وأنت واضع حواجز حول نفسك لأنك ستكون نقادا حينها لا قارئا لكن الجميل ان يكون لديك مساقك الخاص فتبني فيه عوالمك المركبة لكن بعضهم يفصفون الحياة الغريبة التي يعيشونها وحينها تنصدم من حجم الخلاف، والبعض يركز على جوانب اجتماعية او تغييرية لا تضر. المهم الوقاية بعد القراءة وليس قبلها كالعلاج

ردك وافي اذن المعيار هو الضرر على الأطراف الأخرى وهي تحتاج إلى تأمل. شكرا لحرفك

نعم لم يفشلوا في مشاريعهم، ولكنهم حوكموا، والعكس صحيح وبالمثال يتضح المقال

اتوقع أن الانسان يكرر القراة حتى يصل الى المطلوب ولكن بالتأني في استخلاص ما يريد من دون ان يبحث عن النتيجة التي يعقب القراءة. والمعضلات لا تحل بين ليلة وأخرى

الهدف من القراءة بحسب فهمي القاصر هو المعرفة ولكنها ليست ضرورة مثل الشبع للاكل او الارتواء للشرب. وقد تكون قراءة هزلية لتزجية الوقت ولا غير ذلك، او للاستذكار، أو للاختبار. وكلها ضروروات