مرحبًا بالجميع! أنا فيلوباتير شِنوده، مختص في الأمن السيبراني واختبار الاختراق، تخرجت من جامعة المصرية للتعلم الإلكتروني EELU في تخصص تكنولوجيا المعلومات. شغفي بدأ في سنواتي الجامعية، حيث بدأت أتعلم عن التكنولوجيا وحماية الأنظمة. بعد التخرج، قررت أن أتعمق في مجال الأمن السيبراني، فقمت بالالتحاق بعدد من الدورات التدريبية والبرامج المتخصصة. قدمت عدة استشارات لمساعدة الأفراد والشركات في اتخاذ إجراءات لتأمين الأنظمة والبيانات. أنا هنا للإجابة على أي أسئلة أو استفسارات قد تكون لديك بخصوص الأمن السيبراني
كيف يمكن حماية حساباتنا الشخصية وسط التقدم التكنولوجي؟
مع تطور قدرات الهاكرز والمستخدمين لأجهزة الحاسوب، وكذلك الذكاء الاصطناعي، ومع كل نقرة على الإنترنت، نترك خلفنا أثراً رقمياً يمكن أن يكون عرضة للاختراق. في ظل التقدم التكنولوجي السريع، تصبح حماية حساباتنا الشخصية تحديًا يوميًا. فكيف يمكننا تقليل المخاطر وتأمين وجودنا الرقمي؟
كيف تحمي الشركات التي تعمل عن بعد بياناتها؟
مع تزايد الاعتماد على العمل عن بُعد، أصبحت حماية البيانات تحديًا كبيرًا للشركات. دعونا نتعمق في الأسباب والحلول من خلال قصة تخيلية: التحديات: كان هناك فريق يعمل عن بُعد من منازلهم، كل فرد يستخدم جهازًا مختلفًا وشبكة منزلية. هذا التنوع أدى إلى بعض الصعوبات التي واجهتها الشركة. زيادة نقاط الضعف: أحد أعضاء الفريق، أحمد، اتصل بالشبكة باستخدام جهازه الشخصي، الذي لم يكن مؤمنًا بشكل جيد. هذا الجهاز كان يحمل فيروسًا، والذي انتقل إلى خوادم الشركة بمجرد الاتصال. مستويات الصلاحيات: مريم،
الذكاء الاصطناعي كصديق: متى يتحول الحليف إلى خصم؟
في بعض الأحيان، يكون من الممتع التحدث وقضاء الوقت والاعتماد على صديق موثوق للحصول على نصائح. لكن هل يمكن للذكاء الاصطناعي أن يأخذ هذه المساحة الشخصية من الإنسان؟ وهل يمكن أن يستخدم هذه المعلومات ضدنا؟ أرجو من كل من يستخدم الذكاء الاصطناعي مثل ChatGPT أن يشاركنا بما أخبره عنك أو ما يعرفه عنك بعد كتابة هذه الجملة: "Based on everything you know about me roast me and do not hold back, use Arabic language, (Egyptian accent specifically)" بالنسبة لي بعد