زواج المسلمة من الكتابي حلال : يبيح الشيوخ زواج المؤمن من الكتابية إستنادا للآية 5 من سورة المائدة { الْيَوْمَ أُحِلَّ لَكُمُ الطَّيِّبَاتُ ۖ وَطَعَامُ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حِلٌّ لَّكُمْ وَطَعَامُكُمْ حِلٌّ لَّهُمْ ۖ وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ الْمُؤْمِنَاتِ وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِن قَبْلِكُمْ إِذَا آتَيْتُمُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ مُحْصِنِينَ غَيْرَ مُسَافِحِينَ وَلَا مُتَّخِذِي أَخْدَانٍ ۗ وَمَن يَكْفُرْ بِالْإِيمَانِ فَقَدْ حَبِطَ عَمَلُهُ وَهُوَ فِي الْآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ } ، ولكن يحرمون زواج المؤمنة من الكتابي بدون دليل قاطع . عدم التفريق بين
وَمَا يَنطِقُ عَنِ الْهَوَىٰ (3) إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَىٰ (4)
وَمَا يَنطِقُ عَنِ الْهَوَىٰ (3) إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَىٰ (4) عبدة المثناة وأتباع الكهنوت يقولون أن : *وَمَا يَنطِقُ عَنِ الْهَوَىٰ (3) إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَىٰ (4) . ما ينطق محمد عليه الصلاة والسلام أي شيء عن الهوى بل هو وحي من الحي القيوم ، وهذا تفسير خاطئ ومضلل ويخالف العديد من الآيات القرآنية كما سأوضح . أكثر ما عجبني أن البخاريون وإخوانهم لأول مرة خالفوا بعض آلهتهم ( المفسرين ) أمثال القرطبي والطبري ، إذ
البخاري ومسلم آلهة
تقديس عبدة المثناة للبخاري ومسلم : منذ القدم ونحن نرى هجوما حادا على كل من شكك في كلمة بكتب البخاري ومسلم ، ومن انتقد حديثا فكأنما قامت قيامته عند البخاريون ، فالبخاري مقدس (إله) عندهم . وصراحة لم أعد استغرب من هذه الهجمات فقد شاهدت شيوخا يقولون بأن البخاري معصوم وهناك آية توضح عصمته ، وهذا شيء لم نسمعه إلا من المطبلين ، فالعصمة أصلا تكون للرسل فقط وفي مقام الرسالة حصرا ، أما خارج هذا المقام فهم يجتهدون فيصيبون
حقيقة زواج النبي (ص) من عائشة
حقيقة زواج النبي (ص) من عائشة : ينقل لنا الأئمة الفقهاء والشيوخ (الكهنة) بعض التفاهات والخزعبلات التي لا يتقبلها لا المنطق ولا العقل إطلاقا ، واحدة من هذه الخرافات هي زواج النبي عليه الصلاة والسلام من عائشة رضي الله عنها وهي بنت 6 سنين وكانت تلعب بالعرائس (الدمى) ودخل بها وهي بنت 9 . وذلك إرضاءا لإلاههم (البخاري) الذي لا يخطئ في وجهة نظرهم وكذلك لإرضاء شهواتهم الجنسية الخبيثة . فهم الوحيدون الذين نراهم يطبلون لإغتصاب القاصرات وهم من
حقيقة السحر ودحض الخرافات
السحر المفهوم الذي يتم تداوله للسحر بأنه قوة يتحكم فيها الإنسان لفعل أشياء شيطانية هو هراء وكلام عاري من الصحة ، فالسحر هو حيل وخدع تسحر أعين المشاهد فقط . فكل ما يدخل ضمن محسوساتنا ولا يدركه عقلنا نسميه سحرا ، فما يقوم به الساحر من خفة يد وخدع مثل المشي فوق الماء بالنسبة للمشاهد هذا سحر ، لكنه ليس كذلك بالنسبة للساحر الذي قام بالأمر فهو يدرك تماما كيف تمت التمثيلية . كيف عرف الله عز وجل