Oualid Daouche

20 نقاط السمعة
5.07 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
لم اجد سبب كاملا يفسر التشتت بين الابداع وسوق الشغل ، لكنه وبدون ادنى شك راجع بنسبة كبيرة الى تؤخر الدول العربية فالعديد من المجالات اهمها البحث العلمي والابتكار.
اتفق معك
اولا شكرا لك غلى تعليقك اما فيما يخص اسئلتك . في الحقيقة كنت قد كتبت بعض القصص القصيرة قبلا (يمكنك الاطلاع عليها في حسابي ) اما المشروع الاكبر فلا اظن ان لي المستوى الكافي حاليا لكتابة رواية ، لكني احاول ان اكتب مجموعة قصصية .
سأحاول ان شاء الله
اولا شكرا لك اما فيما يخص سؤالك فقد فكرت في ذلك مسبقا ، لكني لا اكتب كثيرا لانني لا اجد الوقت لذلك بحكم ان مجال دراستي بعيد كل البعد عن الكتابة مما يجعلني مجرد هاو لا غير .
اولا شكرا على ردك الجميل هذا ، وثانيا اسف لردي المتأخر .لقد اقتنعت اخيرا ان وجهة نظري فعلا يشوبها نوع من اللامنطقية شكرا لملاحظاتكم جميعا
شكرا لك
ما الذي يجعلها غير واقعية تحديدا ، فانا لازلت لا اعلم متى يتقاطع الواقع مع الخيال في قصتي
احييك على مجهوداتك ، وكما قلتي فانه يمكن القول انها قصة خيالية
لم يكن دافع هؤلاء ممن قصدوا بيت زينة هو الحب ، لكنهم ارادوا الزواج بها طمعا في ثروتها وثروة ابيها .
انت تنظرين للموقف من خلال واقع محيطك ، لكنني هنا احاول ان اناقش حالة خاصة ، فلسفة خاصة وافكار مختلفة عن نسق الافكار العادي والمقبول . بالنسبة لي البطل ليس بجبان هو على عكس ذلك وكما ذكرت في العنوان رجل نبيل، على عكس جل شباب اليوم و يكمن نبله في كونه قد تخلى عن حياة الرفاهية والسعادة في سبيل الشرف ، وما اجمل العيش بشرف بدل العيش كمتطفل يتغدى على ما ينتج الاخرون. ان ما ذكرته حول ما سيذهب اليه
بالنسبة لي ، الحب الحقيقي هو ان تتركها لانك حتى ولو حاولت ستجد نفسك مستغرقا في الاستفادة من تروة ابيها ،وبالتالي ستصبح مجرد مستغل تحت غطاء ما يسمى بالحب. بالنسبة لما حصل من فوضى للظفر بزينة ، فانت بالتاكيد لا تعلمين كم من الناس يريدون الزواج فقط من اجل تحسين وضعيتهم المادية ، وزينة هنا هي طعم جاهز اولا لان نفسيتها ستكون مدمرة بعد ما حصل لها وستفقد الثقة في نفسها ، وستحتاج الى من يعزز ثقتها بنفسها وثانيا لان
نعم ، اسم الشخصية "غريفيث" من انمي "بيرسيرك" ان شاء الله
-1
اتفق معك. لكن ما ناقشته في قصتي القصيرة هو بطبيعة الحال امر اقرب الى الخيال فلا اظن ان احد يستطيع التخلي عن حياته السعيدة والراقية في مقابل المعرفة
في الحقيقة ، كان اختياري للعنوان في بادئ الامر اعتباطيا ، لكني تداركت الامر وغيرته الى عنوان اخر وهو : "مجرم من نوع خاص" وانا اظنه عنوان مناسبا لما كتبته . فما رأيك؟
شكرا لك . بخصوص التكبيرات ، فانها دليل قوي على ضعف الانسان ، فمهما تعلم وارتقى بفكره اكثر ، سيبقى ضعيفا معرضا للهفوات نفسية فاي لحظة (وهذا ما حصل مع صديقنا مهران فقد تأتر نفسيا بحبه المفرط للعلم والاكتشاف الى درجة جعلته يتخلى عن حياته بمحض ارادته ) لذلك فالتكبيرات هي علامة دالة على اعتراف الانسان بضعفه امام خالقه .
اشكر ملاحظاتك وانطباعاتك الرائعة عن قصتي القصيرة ، انا في الحقيقة فتى ونعم القصة من تأليفي