تقريباً في كل المشاريع التي قمنا بها بإستخدام برمجيات جاهزة صدمنا بجدار في نهاية المطاف، وأعرف قصص كثيرة يضطر أصحابها لإعادة تنفيذ كل شيء من الصفر بعد فترة من إطلاق المشروع. شخصياً توقفت تقريباً كلياَ عن استخدام أي منتجات جاهزة، لإنها وبصراحة جداً، تعيسة! المنتجات الجاهزة ليست أُطر العمل طبعاً، استخدام إطار عمل أرى أنه ضروري جداً ويختصر عليك الكثير من الوقت، ولا يحدك بأي شيء تقريباً، هو يعطيك canvas تبني عليه مشروعك بطريقتك انت، يجهز لك أساسيات الأساسيات التي
1
الشريك أو الشركاء هم المكملين لك، يكملون النقص الذي لديك باختصار شديد. إذا كنت تريد بناء مشروع تقني رقمي، تحتاج أن يكون هناك شريك تقني يفهم بالبرمجة والتقنية عموماً، إن كان هذا الشخص هو أنت، فغالباً أنت غير قادر على تشغيل المشروع أو مقابلة العملاء أو التسويق وخلافه، عندها ستبحث عن شريك يؤدي هذا الدور. قد تحتاجون لشريك ثالث ممول، يضخ مبلغ مالي ويأخذ حصة، صرتوا الآن ثلاث شركاء مكلمين لبعض. إذا كنت محظوظ جداً واجتمعت فيك كل هذه الخصال،
صحيح، أتفق معك، لكن يبدو أني لم أصغ سؤالي بشكل جيّد، هل توجد منصة واحدة سهلة تحل لي هذه المشكلة بدون الخوض في موضوع البرمجيات الجاهزة أو حتى بناء شيء من الصفر. شوبيفاي مخصص جداً لتجارة المنتجات القابلة للشحن، لكنه لا يسمح لي بإنشاء صفحات هبوط تسويقية مثلاً أو حتى مدونة، أو تأجير غرف الفندق، أقصد بيع الخدمات عموماً التي تتطلب حجز مسبق. بالمقابل تكلفة تطوير شيء خاص يحتوي على كل هذا هي مكلفة إذا كانت فقط لعميل وحيد، ألا
كمبرمج لا يمكنني فرض رأيي على الزبون، ولكن يمكنني اقتراح حلول فقط. اذا للزبون توجه معين او ميزانية معينة لا يريد تخطاها فستتم البرمجة مثل ما يريد، اما اذا كان الاختيار لي، فتبقى دائما على حسب المشروع، الخدمات الرقمية يمكن استعمال مواقع الووردبرس فقط لانها لا تكلف كثيرا اما وحدات التأجير الأفضل ان تتم البرمجة من الصفر. غالباً الزبون لا يعرف ما يريد على المستوى التقني، لكنه على المستوى التجاري هو يريد مساحة لبيع ما عنده، قد يكون منتج ملموس
أهلاً أحمد، شكراً لردّك، مشكلة شوبيفاي، أنها غير عربية أولاً، وثانياً، واجهاتها لا تتناسب مع المستخدم العربي بشكل عام، أراها صعبة على المستخدم العربي البسيط حتى لو يعرف الإنجليزية ويريد أن ينشئ متجره هناك، ثم إنها مكلفة جداً لو أردت تطويعها كما تريد، أذكر أني وجدت plugin في متجر التطبيقات الخاص به عبارة عن خاصية "عد تنازلي" تضعها في الصفحة المنتج، مثل يبدأ العد من ثلاثين دقيقة من فتح الصفحة ثم يبدأ بالتنازل ليوهم العميل أن العرض سينتهي، وطبعاً هو
هذا المساهمة مليئة بالأسئلة صراحة لدرجة التشعب وتقريبا كدت أصاب بالتشتت من كثرة الأسئلة المتتالية هههه فعلاً ، أنا تعمدت أن أكتب السيناريو كاملاً وجميع الأسئلة المنطقية المطروحة، قد تتفق معي أن جميع هذه الأسئلة تخطر على بال أي شخص يريد أن يقوم بإطلاق مساحة للنشر والبيع. أرى من خلال ردك أنه لا يوجد حل واحد أو منصة واحدة سهلة وعربية تساعدني على إطلاق مساحة للبيع أو النشر أو التأجير واستقبال الأموال، يجب علي إما أن أبني كل شيء بنفسي
لم أقل ذلك، يتواجد نخبة أيضاً في الشبكات الاجتماعية. المقصد هو الحق والصدق في مقابل الزيف والخداع والتسليع.. يعني مثلاً تبحث عن معلومة محددة، تجد مقال في موقع موضوع مثلاً، يصفّ لك مئات الكلمات قبل أن يذكر لك المعلومة لغرض أن تبقى في الصفحة بضع ثواني إضافية لكسب المزيد. تجد أحدهم يغرد بتويتر يقول لك تابعني في سناب تشات أتكلم عن مواضيع مفيدة هناك! وهو كذلك فعلاً، يتكلم عن مواضيع مفيدة لكن أين هي بعد ٢٤ ساعة ؟ ولو تم
محتوى النشرة البريدية يجب أن لا يتمحوّر حول المنتج أو المتجر، هو ليس منصة البيع، هو مشاركة الآراء والخبرات مع المشتركين وأفضل الطرق والأساليب لإنجاز الأمور في مجال الاختصاص، هو لكسب ثقة المشتركين للبيع عليهم لاحقاً. قد يحتوى على بعض الأخبار والإنجازات التي أنجزتها العلامة التجارية مؤخراً، لكنه ليس بيع مباشر بأي شكل من الأشكال أو الترويج لمنتجات بشكل مستمر.
الإنترنت مريض من سنوات، من بداية موت المدونات والمنتديات وبداية انتشار الشبكات الاجتماعية وإعلانات قوقل لتظهر لك مزارع محتوى كموقع موضوع التعيس. انتهى قبل مجيئ التشات جي بي تي بسنوات، تشات جي بي تي هو القشة التي قصمت ظهر البعير. حتى حسوب هنا للأسف كثير من المواضيع هي مواضيع مصطنعة تشبه نقاشات الأساتذة في مدارس المراهقين. ولو إنه يظل أفضل من غيره بقليل والأمل أن يعود إلى سابق عهده.
بعيد عن غرض الموضوع لكن ما لفت انتباهي المعلومات التي ذكرتيها هنا، لا أعلم من أين أتيتِ بهذه المعلومات، ١- شركة فيسبوك تملك واتس اب .. كيف مارك مؤسس فيسبوك باع قاعدة بيانات واتس اب لفيسبوك ؟! ٢- تقولين عن إيلون ماسك عندما غرّد باستخدام signal، تقولين "والغالب أن هذا تطبيق تابع لشركته" تابع لشركة من ؟ إيلون مسك ؟ لما قد يخفي ايلون مسك برنامج يملكه، ثم إن signal حسب علمي تطبيق مجاني وغير ربحي ومفتوح المصدر ؟! ٣-