كل واحد له رأي خاص به، نحترمك كثيرا مهما كان الاختلاف، لقد عشت ذكريات جميلة والحمد لله،انها تستحق ان نتذكر ها ، يا ريت يرجع الزمن إلى الوراء، لنا الحنين لهذا الزمن....

ا اخي في الله،لقد تقاسمت أفكاري وذكرياتي الجميلة، فعلا كان بيتنا مفعل بالهدوء والحنان والادب بيتنا فيه المطالعة ضرورية والموسيقى ، في المساء تكون النكتة والحكايةووو عشنا على الامل والأخلاق الراقية والقيم النبيلة ( الدار كانت زاوية يعني مرحبا بالكل ياكل ويشرب في جو من التاخي...)علاقتنا مع المعلم طيبة وفي جو هادىء يؤدي رسالته في احترام لهذا عندي ذكريات افتخر بها واقدرها بالنسبة لي افتقدت هذا الزمن الذي عشت فيه فيه القيم النبيلة ربما كل واحد منا له ذكريات خاصة

كل واحد له نظرة إلى الحياة مختلفة ولكن في الأساس كنا بسطاء ومتواضعين ولكن سعداء وكان الحنان الاسري لنا الحنين لهذا الزمن على كل حال احترم رايك يا اختي،

صح ،كانت الحياة جد بسيطة ومع التقدم التكنولوجي تغير كل شيءيا اختي في الله.

صحيح يا اخي في الله، ان التيار الغربي له تأثير كبير على مجتمعات وحروب مفثعلة من أجل أبعاد الشباب عن الاسلام، وتشويه صورة نبينا الكريم( ص) ، ومنع الارتداء الحجاب في المدارس ، وفي العمل.....اللهم انصرنا عليهم باشباع شبابنا وطفولتنا بالدين الاسلامي والتشبت به والاقتداء برسولنا (ص) وشكرا،،،،

ما زال الخير موجود في البلاد، مزيدا من التكافل والتازر والتحلي بالقيم الاخلاقية النبيلة والسامية يجب أن تبقى هذه الأخلاق سارية طوال السنة والحمد لله...

نعم يا اختي في الله،الإبتعاد عن الله وتعا ليم الدين وقيمه والتربيه الدينية داخل الأسرة ودور كذلك المدرسة هو الذي أدى إلى هذا.."والله يهدي ما خلق"

نتمنى أن تكون هذه التقنية الجديدة في المستوى وتحقق أهدافها في المجتمعات مستقبلا وشكرا

يا اختي، يجب اخذ الحيطة والحذر عند استعمال الوسائل الحديثة ويختار ما يليق به في إطار النمو الفكري والعقلي خصوصاالناشىءة في عصرنا الحالي، وعلى الوالدين توجيه ابناءهم إلى الطريق الصحيح....

اتفق معك يا اخي، بعض الأحيان اافضل الاستراحة والراحة النفسية، واتوجه للموسيقى الهادىءة والخالدة، انه الزمن الجميل او الكتاب يؤنسني في وقت الفراغ....

صح يا اختي في الله، يجب أن نتعامل مع هذه المتغيرات بحذ ر وعقلانية ونحافظ على اصالتنا في الحياة وموروثنا الثقافي وعاداتنا وتقاليدنا وووو،،،،

اخي في الله،الحياة اليوم تغيرت بالتطور التكنولوجي في التواصل ، في العمل، الجو الاسري تغير بحيث قلت صلة الرحم، التيار الغربي اثر على المجتمع العربي، غياب الجيران تضا منهم كيف كان سابقا، غلبت الماديات علينا والمصلحة، مما أدى إلى تفرقة الأسر وشتاتها(البعض منها) الصداقة غابت ونحن مقبلون على الذكاء الاصطناعي ورفقا بنا، يجب أن نكون على وعي ويقظة.....

احسنت صنعا، وتعليقك كان عن حسن التفكير والنوايا والافعال، لما لهم من تأثير كبير، على مستقبل الفرد، وشكرا.

اتفق معك يا اخي،من يزرع خيرا يرى خيرا،من يزرع شرا يرى شرا. النوايا والأفعال الفردية تؤثر على مستقبل الفرد. وشكرا

نعم، يا اخي في الله، هذا ما نطمح له لشبابنا حرية التعبير، والابداع، وتعليم مناسب لسوق العمل، وتعلم عدة لغات في هذا العصر. اتمنى لشبابنا تحقيق أحلامهم على أرض الواقع بمساعدة الدولة ودعمهم وتشجيعهم على تخطي الصعاب لبلوع الأهداف المتوخاة والناجعة ....

شكرا يا اختي على تعليقك ،أكن لك كل الاحترام.

صحيح يا خي الكريم ، انني متفقة مع رايك،لأن شبابنا يفضلون مغادرة الوطن من أجل متابعة دراستهم وتحسين طاقاتهم وقدراتهم وفي الاخير يقررون العيش خارج بلدهم ولكن عليهم ان لا ينسوا وطنهم الام من أجل التنمية والرقي.... لان الشباب لهم دو فعال في التنمية والتطور والتقدم للمجتمعات وازدهار.

صدقت اللجوء إلى الجمعيات اهل الخير والبركات بذل الذل والإهانة والعيش في كرامة والستر...

اختي، المشكل خطير، اذا كانت هناك نية خالصة وصدق في المعاملة، يمكن ان نتضامن معهم في ازمتهم والوقوف بجانبهم في إطار المساعدة والمؤازرة....وشكرا.

نعم، اخي في الله، نجد نفس الظاهرة في مدينتي متفشية تزعج الراءي ، كما ذكرت دور الجمعيات للاحسان وأهل الخير لمساعدة هؤلاء المحتاجين، وانقاذهم من الضياع والاضطراب النفسي، بالوعي والاجتهاد اكثر فأكثر للقضاء على هذه الافة التي تؤرق المجتمع....

أحسنت يا اخي في الله،التسول أصبح حرفة(اي مهنة)، تعود على الشخص بالربح الوفير، وهذا ما نلاحظه في عصرنا الحالي. و لهذا يجب نشر الوعي، وفضح الصورة الحقيقية للمتسولين أمام القانون.

نعم،انها فكرة تلفت الانظار بحيث المتسول يصبح لديه ثروة هاىءلة لكي يعيل اسرته، له إمكانية شراء عقار ووووو بدون تعب ولا عناء. انها ظاهرة مقلقة وتقشعر لها الأبدان.

هذه وجهة نظر لديك تحترم بكل أريحية ونتمنى هذاالنداء يصل إلى المسؤولين والمعنيين بالأمر.....وشكرا يا اخي.

نتمنى من الدولة ولجن المختصة ان تقوم بدورها على أكمل وجه لمحاربة هذه الظاهرة وشكرا على تدخلك.....

احترم رايك يا اخي في الله، يجب على الدولة متابعة هؤلاء المتسولين ومعرفة ظروفهم الأسرية وحالتهم الصحية ودراسة ملفاتهم، ببطء وتان لمعالجة الامر، والتكلف بهم في إطار الحقوق....