صدقتِ أميرة
0
أهلا بك أخي الحمد لله على كل حال هذا الشيء لا نستطيع تغييره, لا تستطيع أن تغير قوما ما لم يغيروا ما بأنفسهم ... لكن صدقني كلما حاولت أن أتجاهل ولا أعير الإهتمام أجد أن الأذى يصلني من حيثُ لا أدري.. أحيانا كثيرة أتساءل ما ذنبي ما الذي فعلته لأستحق مثل هذه المعاملة .. أحاول أن أركز على ذاتي وأنسى كل ما مضى وما يمضي حولي .. أحاول قدر الإمكان أن أتماسك لكن أشعر أن كل شيء يزداد سوءا لا
المخلوقات الفضائية هي صنيعة الخيال العلمي, بسبب التطور التكنلوجي الذي يفوق التطور البشري .. كان يُعتقد أن كوكب المريخ توجد فيه حضارات متقدمة كما كانت أفلام الخيال العلمي تصور الفضائيين وهم يسكنون جوارنا في القمر.. في حقيقة الأمر من المنظور العلمي القمر مجرد كتلة صخرية تدور حول كوكب الأرض أي لا توجد فيه جياة.
فهمت قصدك أنا فقط أحاول أن أوضح لك الفكرة من منظوري الخاص فالنقاش بالنسبة لي في أي موضوع يستلزم معرفة مُسبقة حتى تستطيع الخوض في النقاش .. نفس النقطة التي ذكرتها يا صديقي القراءة هي نقطة التحول التي ستنفذ من خلالها لنافذة تطل على عوالم مُختلفة .. شكرا على النصيحة سأحاول البدء عمّا قريب مشكلتي أنني أفتقد التركيز لأن ذهني مشتت حاليا !!
أقصد أنّني لا أستطيع كتابة تعليق واحد كامل من حيثُ المضمون أشعر أنّ مستواي الثقافي ضعيف أحيانا أشعر بالخجل من نفسي وأحس أن السنوات التي قضيتها في هذه الحياة لم أستثمرها بالشكل الصحيح .. مثلا أجد أشخاص في مثل عمري أو أقل بكثيرا يمتلكون مقدرة هائلة على النقاش في عدد من المواضيع أعلم جيدا أن المسألة لا تتعلق بالسّن وإنما بمدى قدرة الشخص ورغبته في تنمية قدراته العقلية من خلال المطالعة المستمرة .. خصوصا أننا أصبحنا نعيش في عصر التكنلوجيا
ريادة الأعمال، وسميت أيضا الاعتمار[1]، هي عملية إنشاء منظمة/(منظمات) جديدة أو تطوير منظمات قائمة، وهي بالتحديد إنشاء عمل/أعمال جديدة أو الأستجابة لفرص جديدة عامةً[2]. في الاقتصاد السياسي تعرف ريادة الأعمال بإنها عملية تحديد والبدء في مشروع تجاري، وتوفير المصادر وتنظيم الموارد اللازمة واتخاذ كلا من المخاطر والعوائد المرتبطة المشروع في الحسبان. إدارة الأعمال (بالإنجليزية: Business administration) تتكون من الأداء أو إدارة العمليات، وبالتالي اتخاذ أو تنفيذ القرارات الرئيسية. ويمكن تعريف إدارة الأعمال بأنه عملية عالمية لتنظيم الناس والموارد بكفاءة وذلك
أهلا بِك, أوافقك في النقطة التي أشرتي لها في تعليقك أن الصراع الداخلي ناتج عن العلاقة الإنفعالية بين القلب والعقل إذ لا يستقيمان في خط متوازٍ , فكما نعلم القلب دائما ما يكون متبعا لشهواته وعواطفه على غرار العقل الذي يعمل على إصدار قراراتٍ منطقية وبعيدة كل البُعد عن الجانب العاطفي ونقصد به ذلك المتعلق بالفؤاد . لكن دائما ما تكون القرارات الناتجه عن التعقّل مرفوضه عاطفيا مما يضع العقل والقلب في تضارب فكثيرا من الأمور تتطلب منّا قرارات لها