لا انصحك بالطريقة المباشرة لدي صديق له موقف لن ينساه ابدا ههههه حيث صارحها في مكان عام وحصل على صفعه وصرخه وصلت للعميد ههههه ...اكيد هناك طريقة وموقف مناسب لتبدأ معها مثل طلب محاضراهتها لعمل نسخه بحجه ضياع محاضراتك ثم من خلالها تحاول ان تجد اهتمامات مشتركة وكرر العملية .الفكرة ان تجد شي رسمي يربطها بك ومن خلاله سيحدث التناغم بينكم .لكن السؤال هنا هل حبك حب فضول ام حب شراكة زوجية؟!

اذن يا اما هجرة غير قانونية او تقدم من احدى الدول التي لديها إمكانية الهجرة والذي اعرفه تركيا ويعتمد على الحظ او تتجه للشهادات الخارجية وتطوير المهارات الأساسية في حال غيرت رأيك . في الحقيقة اتمنى ان اساعدك لكن فقد الامان واليأس والملل السريع اصبحت ظاهرة اجتماعية فأما ان تسير مع القطيع بيأسهم واما ان تصنع لك طريق خاص بك فالفشل هو التوقف عن المحاولة وليس السقوط في طريق الوصول للهدف . انصحك ان تكتب مشكلاتك في ورقة وتقيمها ماذا

انت قلت تعلمت الكثير لكن فشلت هنا افهم منك انك طموح ومثابر لكن كثرة الاخفاقات جعلتك حائر ويبدوا ان الاستراتيجية المتبعة في التعلم ينقصها شيء او خاطأ اي تحتاج الى المصادر الصحيحة للتعلم منها ثم الممارسة على كلا ان كنت ترى في نفسك قابلية التطور في الخارج فعندها يجب أن تطور من مهاراتك الأساسية لانه وبصراحة بالغة دول الاتحاد الأوروبي المعيشة فيها صعبة خصوصا اان لم يكن لديك مؤهلات ولا يوجد وقت للراحة لكي تعيش بهناء لكن لديهم الكثير من

تحتاج الى قواعد للكلام اضن استطيع ان اساعد ولو بشيء بسيط اولا : العلاقات تكون حسب المصالح(اشياء مشتركة) وكلمه مصالح هنا تاتي على مستوى نفسي او مادي مثلا انا احب كرة القدم اذا حديثي المفضل عن كرة القدم واخر الاخبار التي جرت او اللاعبين او شخص يحب السيارات تراه عند فتح مواضيع فيها كانه صاحب مصنع او معرض سيارات اذا مشاركة الاهتمامات اما المستوى المادي اقصد التجارة وهذا موضوع اخر . ثانيا: تحدث في مواضيع او احداث بلدك الدائرة هذا

الأكتئاب حالة مرضية تستدعي للتشخيص من قبل طبيب تخيل انك تقود سيارة على الطريق بسرعة 120 لتصل الى عملك في وقته المحدد خلال ساعة وفجأة حدث خلل في منظم السرعة فاصبحت تقود بسرعة 40 ماذا ستكون ردة فعلك اكيد تركن السيارة وتصلح المنظم لتصل في الوقت المناسب . هناك دراسات تبين ان في حالة المكتأب تبطأ عملية التفكير اي تصبح افكار راكدة وسلبية وتنقطع الافكار في المستقبل فترى الحياة جامدة لا فرق بين اليوم وغدا فيبدأ الدماغ بالتركيز على الذكريات

اعتقد ان تجديد الطاقة يعتمد على الافكار بشكل اساسي وليس على حالة الشخص الأجتماعية او المحيط فقد يوجد شخص (أجتماعي) لكنه سلبي متشائم في التطلعات للمستقبل وهذا حال الشباب اليوم وقد يوجد محيط مهيء بوسائل الراحة لكن نسبة الانتحار كبيرة مثلا . اي ان حالة الشخص الاجتماعية والمحيط مجرد عوامل مساعده او مثبطه في عملية التجديد فلا يوجد فرق بين الانطواء والانفتاح بالنسبة للتجديد .