"ما الذي تستطيع الفلسفة تقديمه من إجابات على الأسئلة الدينية للمسلم المعاصر؟" حاول الفيلسوف فؤاد زكريا تقديم إجابة على هذا السؤال. فقد كان يرى الحياة الدينية للمسلم المعاصر يغلب عليها الخرافة والتعصب. واثناء معاركة الفكرية من اجل تعليم التفكير العلمي للانسان العادي فوجيء بحالة اليقين المطلق والاجوبة النهائية التي يطلقها المسلمون وخاصة الشباب تجاه القضايا الدينية والفكرية. لهذا طرح شعار "قليل من الشك يصلح العقول"، طالبا من الشباب بالذات تطبيق هذا الشعار في حياتهم العقلية. ................................................ كان زكريا يرى ان

باختصار، أنا من اليمن و هنا المجتمع محافظ حد التحجر! و حالياً أعيش في ماليزيا ، أرى الا عتماد على أمي لاختيار زوجاً لي تجسيداً كاملاََ لفشلي اجتماعياً و نفسياً، و أنا مقتنع تماماََ أن السبب الرئيسي لفشل زواج غيري هو الزواج التقليدي، و لهذا انا أدعوك لمشاركتنا أفكارك و أراءك و تجربتك (الناجح و الفاشل منها) علي أجد فيها طريقة مناسبة لي.