اليوم أعيش عامي الثلاثين ،بفضل الله مازلت واقفة على قدمي كل منا فيه قوة داخلية قوة تولد حين نكون في مصيبة لانه علينا اكمال الطريق،انا على بضعة ايام او اشهر من الطلاق ان شاء الله ، القرار الذي كنت خائفة منه واليوم اعيش قراري ،وحيدة،بعيدة عن عائلتي، في بلد أجنبي ، لكني واقفة على قدمي بفضل اللة ثم عملي أتريدون معرفة المزيد ؟
في الغربة
عندما وصلت إلى هذه البلد فوجئت بزوج خاين وبعده بعدم وجود أية مودة بيننا لكن في العام الأول ما كان بإمكاني الرجوع لأهلي لان الطلاق غير مقبول عند اهلي رضيت بذلك فبحثت عن عمل وبقيت عند زوجي الذي يعيش مع اهله ثم طورت نفسي فأصبحت أساتذة تدريس في الثانوية وهذا العام حصلت على منصبي الداءم وسويت وضعية إقامتي في هذا البلد، الان أصبح لدي القرار بالطلاق لأن زوجي لا يريد اولاد ولا بيت ولم نتقدم أي خطوة معا ،نصف داخلي
في الغربة
انا فتاة تفصلني أيام قليلة عن الثلاثين من عمري! انا فتاة اعيش منذ خمس سنوات في الغربة ومنذ اكثر من عام لم ار والدي... تتساءلون لماذا انا في الغربة .. متزوجة منذ خمس سنوات ..ولكن ياليت الزمن يعود الوراء ....طبعا ياليت الزمن يعود إلى الوراء . متزوجة زواج مدبرا بين عائلتين الاحرى قوله كنت راضية بهذا الزواج لاني كنت في الرابعة والعشرين من عمري لم يكن هناك أحد في حياتي تقدموا لخطبتي قبلت غير أني قد غفلت عن أشياء كثيرة