Mostafa Tolba

87 نقاط السمعة
39 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
شكرًا لك، بالطبع أهم ما يميز أصحاب المشاربع هو عدم الخوف من الخسارة، والتغلب على المخاوف التي تراودهم من الصعاب التي يمكن أن يلاقوها، وبمجرد أو نجاح لهم تزول هذه المخاوف وتتحول إلى تحديات.
العالم الفيزيائي الكبير ألبرت أينشتاين في صغره كانوا يظنون أنه مصابٌ بـ التخلف العقلي، حيث أنه لم يتحدث سوى في عمر الأربع سنين، ولم يقرأ سوى في السابعة من عمره، وكان بطيئًا في التعلم حتى تم طرده من المدرسة! وقد تخطى هذه التحديات وأصبح من أشهر علماء الفيزياء في التاريخ وحصل على جائزة نوبل عام 1921.
ولكن كيف يتم اكتساب مهارة الذكاء العاطفي؟ حيث أنها من أكبر المشاكل التي تواجه الكثيرين وأنا منهم، حيث أنني أجعل عاطفتي تكون الحكم في كثير من المواقف مما يعود عليّ بالضرر.
مهارة تمييز الشخصيات يمكن أن تندرج تحت قراءة لغة الجسد، لأنها تؤدي نفس الغرض في النهاية، فقراءة لغة الجسد تعتمد على تحليل الإشارات والحركات لدى المتحدث، وتمييز الشخصيات تشمل معرفة صفاته وطباعه والتي تنعكس من خلال حديثه أيضًا ويمكن أن نقرأ هذه الصفات حينها من خلال لغة جسده.
يمكنك المحاولة في بدء تعديل مشكلة انخفاض الصوت، ويكون ذلك من خلال التدريب في مكان فارغ وتتخيلي أنكِ تخاطبين شخصًا ما، فهذه النقطة مهمة جدًا وتترك انطباع كبير عنكِ.
فعلًا هي مشاريع مهمة، كان في خاطري مشروع إلكتروني أيضًا، وهو إنشاء موقع نقوم بحجز موعد مع الأطباء من خلاله، نظرًا لأننا في الريف نعاني من هذه المشكلة بشكل كبير من ازدحام وتأخر وغيرها الكثير.. بعد البحث وجدتُ بالفعل أن هذه الفكرة طبقتها بعض المدن، ولكني أريد أن يكون الموقع مخصص لقرى الريف التي حولنا فقط وهي بالمناسبة كبيرة جداً.. لكن كالعادة يقف المال عائقًا أمام هذا المشروع وعدم وجود التمويل الكافي له، ولكنه ما زال في ذهني حيث أنه
معنى أني اخترت فريق عملٍ جيد إذًا فالشخص الذي لا يؤدي عمله هو شخص جيد! ولكن له أسبابه سواء كانت الشخصية أو العملية.. إن كانت الأسباب شخصية كمشكلة مع المدير مثلاً أو عدم حبه لأصدقائه في العمل فيمكن الوقوف على المشكلة ومعرفة الحل لها، فإن تعذر وجود حلول وسيكون هذا الشخص " عالة " على العمل فللأسف سنضطر للتخلي عنه.. لكن إن كانت له أسباب أخرى كعدم فهمه الجيد لطبيعة العمل فنحاول مساعدته، وإن كانت أسباب خارجية كالمشاكل العائلية مثلاً
ولكي نصل للخطط أو الأهداف الكبيرة لا بد من إنجاز التكتيكات بكفاءة، لأنها عملية مترابطة طويلة المدى، ومتكاملة حيث يؤثر أحدهما على الآخر إن حدث فيه خلل.
ولكن الخطط قصيرة المدى لا تحقق الأهداف الكاملة للمنظمة أو الشركة، لذلك كيف سيمكن تحقيق الأهداف على المدى البعيد في عدم وجود خطة استراتيجية؟ أيضًا فالرؤية البعيدة هي من أهم متطلبات عصرنا الحالي، فيجب أن تكون هناك خطة وفقًا لهذه التغيرات حتى يمكن تحقيق أهداف الشركة والتي تكون الكبيرة منها على المدى البعيد.. بالإضافة إلى أن الخطط القصيرة المدى غالبًا ما تكون جزءًا من خطة على المدى البعيد أو الطويل
هناك بعض الأعمال التي تتطلب خبرة كبيرة وأقدمية في العمل حتى يتم إنجازها، هذه الأعمال لا يمكن أن يقوم بها سوى أشخاص معدودة، إذا لم يتوفر أحد هذه الأشخاص لدى رائد الأعمال فيجب أن يقوم هو بمباشرة العمل بنفسه حتى يتم إنجاز العمل بكفاءة.
دائمًا يجب أن نقوم باختيار الأولويات في حياتنا، الأهم قبل المهم، وكما ذكرت فالخدمة يمكن الإستغناء عنها فـ لمَ نقوم بشرائها؟ سأقوم بإقناعه عن طريق شرح بعض الخدمات الأخرى التي نحتاجها بالفعل ويمكن أن تضيف العديد من المزايا لنا في العمل، فاستغلال المال في هذه الخدمة سيكون أفضل لنا بالطبع.
لكنهما يختلفان في الطباع والقرارات، مثلًا الموظف يكون أغلب عمله روتيني، ما يفعله اليوم سيفعله غدًا وهكذا إلى ما لا نهاية، كما أن بعض الموظفين لا يهتمون بنجاح الشركة، فما يهمه هو راتبه فقط.. بعكس رائد الأعمال الذي يخوض العديد من التحديات كل يوم ويسعى بكل جهده لتحقيق النجاح مهما بلغ ذلك من ثمن.
لأن الأفكار هي منبع الثراء، ولكن للأسف هناك بعض الأفكار الإبداعية التي يمكن أن تحقق الكثير من الثراء والفائدة على المجتمع أيضًا ولكنها تحتاج للتمويل الكافي ولا تجده، أو عدم وجود من يدعم الفكرة، وعلى الجانب الآخر نجد من يمتلك الكثير من الأموال لكنه لا يعلم أين يوجهها وليست لديه أي فكرة لتطبيقها! ما بين هذين نجد أن الفكرة تحتاج لعوامل مكملة حتى تفرض نفسها بقوة في السوق.
بالضبط هذا ما أقصده، فإن نظرنا إلى التلفريك نجد أنه قائم على فكرة واحدة.. وهي نقل الناس من مكان لمكان، إذًا فهي نفس فكرة العربة القديمة والسيارات الحديثة ولكن ما الذي يميزها؟ أنها وسيلة سريعة للتنقل، تعمل بالكهرباء، بعيدة عن زحام المرور وغيرها من المميزات الأخرى التي تنفرد بها وحدها.. إذًا فقد تمت استعارة فكرة السيارة والتحسين عليها والتعديل وإضافة المميزات لخلق فكرة جديدة تناسب احتياجات المجتمع.
هي ليست أفكار مسروقة بالمعنى الحرفي، ولكنها قائمة على أفكار تمت من قبل بالفعل، لذلك تم إطلاق هذا اللفظ عليها.. عندما يمكننا خلق عدة أفكار مستوحاة من فكرة واحدة، هنا نجد أننا سرقنا" استعرنا " الفكرة الواحدة لخلق عدة أفكار أخرى تتناسب مع متطلبات الجمهور، فالسرقة هنا ليست سرقة حقوق ولكنها بمعنى استعارة الفكرة لخلق فكرة جديدة.
السرقة ليست بالمعنى الحرفي كـالسرقة الفكرية والأدبية مثلًا، ولكن كان إطلاق اللفظ من باب توضيح أن جميع الأفكار المعروضة حاليًا هي في الأصل أفكار قديمة تمت إعادتها من جديد بتطويرات جديدة وإضافات تزيد من قيمتها، وكان ذلك واضحًا في نهاية المساهمة.
ولكن هناك العديد من المنتجات التي تحتاجين للتواصل مع الشركة بعد شرائها.. مثلًا نفترض أنكِ اشتريتِ ثلاجة من شركةٍ ما، ثم احتجتي لصيانتها بعد فترة من الوقت.. هل تفضلين أن يكون الدعم جيد من خلال خدمة العملاء أم لا؟
بالضبط وهذه هي نقطة " قياس مدى قوة الفكرة "، فلا يجب أن تكون مكررة أو القيمة التي تقدمها ضعيفة أو تنحصر على عدد قليل من الأشخاص، دراسة السوق واحتياجاته من أهم أسباب خلق الفكرة القوية
جودة المنتج بالطبع مهمة جدًا جدًا وهي الأساس الأول في العملية التسويقية، كما أن القيمة التي يقدمها المنتج في مجاله يجب أن تكون وفق رغبة العميل وتمنح له ما يريده.. ولكن.. إن كان المنتج جيدًا ولكن كان التواصل مع الشركة سيء هل ستشترين المنتج مرة أخرى؟
هناك الكثير من الناس يملكون المبادرة في الوطن العربي، وقد أنشأوا بالفعل مشاريعهم الخاصة التي عادت عليهم بالنفع وعادت على مجتمعهم أيضًا، ولكن في نفس الوقت هناك الملايين في الوطن العربي لم يفهموا بعد ما هي ريادة الأعمال من الأساس! وهناك أيضًا شخصيات مبادرة، ولكن ليس هناك الدافع أو الحافز الذي يدفعهم للمبادرة من مجتمعهم الذي يعيشون فيه، وهذا أسوأ شيء، فسترى أنه في مجتمعنا يتم في أغلب الأحيان محاربة الأفكار الجديدة وانتقادها بدون التعمق فيما ستعود على المجتمع بالنفع!
للأسف فشركات السياحة تعد على الجانب الذي خسر الملايين ومنهم من أقفل أبوابه، وجميعها الآن تحاول التخطيط لما بعد انقضاء الأزمة ومحاولة إنعاش اقتصادها من جديد، على الرغم من أن هذه الأزمة ستوفر لها فرص كبيرة للتطوير ولكن الخسارة الكبيرة التي تكبدتها ستؤثر أيضًا على عملها إلى أن تعود بشكل طبيعي كالسابق بعد انتهاء أزمة كورونا تمامًا.
بالطبع، وأعتقد أن الحاجة التي يقدمها المنتج هي العامل الرئيسي في الشراء، ثم بعد ذلك تأتي بقية العوامل المساعدة كما ذكرتِ من السعر والخدمة وهكذا.
إدارة الوقت هي من أهم المهارات التي يجب ان يكتسبها اي شخص، سواء في العمل أو في الدراسة أو في مختلف مجالات الحياة، إذا قمنا بمراقبة أنفسنا يوميًا ومراقبة الأشياء التي نفعلها يوميًا سنرى أن هناك ساعات تضيع هباءًا لم نستفد بها في أي شيء، لذلك فـ يجب كل ليلة قبل النوم وضع خطة الغد، وليس بأن نقوم بالتخطيط في بداية اليوم لأن هذا شيء خاطيء يمكن أن يسبب الضغط والشعور بعدم القدرة على تنفيذ المهام.. بل نضع جدولنا قبل
ولكن النجاح لا يعتمد على كلمة سر واحدة، فـ كما ذكرتُ أن الجودة والقيمة التي يضيفها المنتج يجب أن تكون في المقام الأول، ما الذي سيفيد العميل إن كانت المعاملة جيدة ولكن المنتج لم يقدم له الخدمة التي يحتاجها؟ ولذلك فإن كلمة السر تتكون من عدة كلمات وليست كلمة واحدة فقط.
بالطبع هناك العديد من الأسباب الأخرى وقد ذكرتُ بعضها في المساهمة، منها خدمة العملاء أيضًا ومنها " خدمة ما بعد البيع "، والتي تساهم بنسبة كبيرة جدًا في زيادة المبيعات وتحسين العلاقة بين البائع والمشتري، أو تشعر العميل بشيءٍ من الإهتمام.