كلهم موجودين في هاتفي لاكني علي المستوي الشخصي ارتاح اكثر في استخدامي تلجرام اصبح مع المميزات الكثيرة الاخيرة ابعد بمراحل كثيره عن اقرب منافسية
0
الحاله الاقتصاديه تؤثر و بشكل واضح في هذا المشاكل او ارتفاع نسب الطلاق في مصر بشكل عام. كما ان بالتاكيد المجتمع له دور كبير في التاثير عليهم و هم صغار في السن من اول بدايه الزواج و رغبه الاهل و المجتمع في انك تسرع في الزواج بدون ادني معرفه عن حالتك و نضجك و قدرتك علي تحمل المسؤوله ... فقط تزوج / تزوجي لكي لا تكوني عانس . فاصبحت ملايين البيوت بها ازواج اعداء لبعض و مستمرين في هذا الشكل
لا يوجد اي عالم عربي اخذ جائزه نوبل حتي العالم أحمد زويل - محسوب الجائزه للولايات المتحدة الامريكية بالجنسية الامريكية و لا علاقه بمصر بالجائزة. *Affiliation at the time of the award:* California Institute of Technology (Caltech), Pasadena, CA, USA المصدر موقع جائزة نوبل https://www.nobelprize.org/prizes/chemistry/1999/zewail/facts/
اتوقع الانهيار هيكون داخلي بمعني اوضح صراع بين الشركات الكبري مع بعضهم البعض. مثال عندما منعت ابل تطبيق الفيسبوك و الماسينجر و غيرة في نظام iOS 14 العمل الا بعض تاكيد الخصوصية و تم احكام السيطرة علي المعلومات التي تجمع من هذا التطبيقات و الملصقات الخاصة في الدردشة . عندما اشتد هذا الامر هاجمت فيسبوك شركة ابل في حملات اعلانية مدفوعه في الجرائد و غيرة من وسائل الاعلام بحجة ( أن ذلك قد يدفع الشركات الصغيرة إلى الخروج من العملية
هو اختارها و تقبلها علي هذا الوضع ما المشكلة ! نري صداع في جميع الارجاء ان يكون الشخص علي طبيعتة و من يتقبله يتقبلة بكل مميزاتة و عيوبة و من لا يتقبلة فليتفضل , اما في موضوع الوزن لا نري نفس هذا المبادئ. انا مؤيد له (لكن بدون تحكم انها تزيد وزنها او تنقصة ) هذا حريتها الشخصية و تقبلها علي هذا الشكل.
استخدمت اغلب المتصفحات المشهوره كروم و سفاري و فايرفوكس و ايدج (العادي) و اوبرا و حتي تور اغلب اهتمامي كان بالاضافات و سهوله ووضوح واجه المستخدم كان افضلهم من وجهه نظري كروم ثم انتقلت فتره اي متصفح ( كروميوم ) كان فعلا سررررريع و افضل بمراحل من كروم بس طبعا نظرا الانه بيتا و الفا كان بيحصل اتهيارات كتير ( لا يعتمد عليه في الحجات المهمه ) ثم انتقلت من حوالي 2018 الي متصفح Brave هو يعتمد علي كروميوم و
انا نفس الكلام و كنت متابع قوي جدا و نهم للاخبار التقنيه من سنه 2010 و اتابعها يوميا حتي يومنا هذا . لاكن في الاونه الاخيره من بدايه 2019 ابتديت لا اعطي اهتمام للاخبار الهواتف الذكيه (علي وجه الخصوص) لنفس الاسباب الي انت ذكرتها حاله من الملل و التكرار و غياب الابتكار الحقيقي من الشركات و من خبرتي في هذا المجال ( الشركات عندها الابتكارات لاكن تتعمد اخفاء الابتكارات و عدم استغلال براءات الاختراع ) و علي وجه الخصوص مكونات