الفرق بين من يزدهر ومن يتراجع هو كيفية التعامل مع هذه التحديات أحييك على هذه الجملة اظن ان تلك العقلية تُبنى بالبدء في العمل فورأ ومواجهة تلك التحديات وعدم الاكتراث بتلك الأفكار المثبطة المُحبطة
0
الإجابة بسيطة ولكنها لا تكون إلا بتوفيق الله ثم مجاهدة النفس: الحفاظ على التصور السليم وضبط التصورات المغلوطة ب إدمان النظر في الوحي ( القرآن الكريم، وصحيح السنة النبوية) هذا والله من أعظم ما يعين على الاستمرار بل على ابتلاءات الحياة جميعها نعم الاستراتيجيات والتركات وكل ذلك مهم ويؤخذ بعين الإعتبار لكن هذا هو الأصل الذي يضبط كل الفروع
اشكرك على مشاركة تجربتك الطويلة في هذه الكلمات القليلة، واتفق معك جداً في أمر صعوبة البدايات لأني ممرت بذلك، وأفضل نقطة في منشورك هي فكرة تغيير نظرتك للأمور أو ضبط التصور، وإذا صح التصور انضبط التصرف - للشيخ محمد خيري - وفعلاً بعد القراءة والسماع عن امر الإبتلاء والصبر عليه وان لولا المشقة ساد الناس كلهمُ وأن النعيم لا يدرك بالنعيم = بعد ضبط تلك التصورات المركزية تمكنت بعد توفيق الله من الاستمرار واصبحت العودة بعد الفتور أسرع وتحسنت الأمور