محمد الجاويش

مسوَق بالمحتوى في شركة حسوب

160 نقاط السمعة
24.2 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
صحيح، قد يعتقد البعض أن البدء بميزانية ضخمة هو ما يضمن له تحقيق النجاح، فترى الكثيرون لا يحبذون البدء بميزانية صغيرة ويقترضون لبدء مشاريعهم، لكنها في النهاية قد تفشل لسبب أو لأخر ويجدون أنفسهم مديونين بالكثير من الأموال. رغم أن البدء بميزانية صغيرة له مزية فريدة تمكن من استكشاف السوق جيدا ودراسته عن كثب والتأكد من أنه سوق مناسب يحتاج بالفعل إلى الخدمة أو المنتج الذي أقدمه. فإن لم يكن سوق مناسب، يمكن لصاحب المشروع حينها الخروج من هذا السوق
مرحبا سفر، صحيح، اتفق معك تماما. عدد المستخدمين الذي لا حصر له لأغلبية منصات التواصل الاجتماعي، والسهولة والبساطة التي توفرها المنصات الاجتماعية خاصة فيما يتعلق بعمليات البيع والشراء، يمثلان قوة لا يستهان بها إطلاقًا مهما بلغ حجم أمازون وتوسعها وسيطرتها على المتاجر المحلية. وبالتطور الحالي لا يستبعد أبدًا أن تسيطر التجارة عبر الشبكات الاجتماعية على النسبة الأكبر من مبيعات التجارة الإلكترونية.
مرحبا منير، صحيح، وجهة نظرك منطقية إلى حد كبير. مثلًا، إرسال الرسائل بشكل يومي قد يكون مبالغة، والقصد في المقال ليس الالتزام بذلك بالطبع أو التشجيع عليه، إنما للدلالة على ضرورة الالتزام بتوقيت محدد أيًا كان حتى وإن كان بشكلٍ يومي، وهذا يعتمد على طبيعة المشروع بكل تأكيد. لكن سنحذف بشكل يومي من المقال، لأنها قد تُفهّم بشكل خاطئ. فيما يتعلق بالتخصيص، ورغم أهميته بالتأكيد إلا أنه قد يتطلّب المزيد من التكاليف وهذا يعتمد على حجم المشروع ورأس ماله والميزانية
تسلم أخي سفر، سعيد جدًا أن المقال نال إعجابك. بالفعل، التسويق خطوة مهمة توازي أهمية صناعة المحتوى نفسه، سأحرص أن يتم الترويج لسلسلة كيف توظف -بعد نشر جميع مقالاتها- للمهتمين بها بطريقة مناسبة مثل النشرات البريدية. كذلك إن كان لديك أي نصائح أو ملاحظات على المحتوى نفسه أو سبل الترويج له، سنستفيد منها بكل تأكيد، يعطيك العافية.
اعتقد أنها تجبرك على استخدام النطاق الخاص بها، وبالتبعية هي تستفيد من خلال الترويج لها ولخدماتها المدفوعة الأخرى.
نعم، شهدت هذه الوقعة. لكن ليست المشكلة هنا فقط، بل أنه سب أغلبهم، ووجه متابعيه إلى سب هؤلاء الكتاب رغم أنهم أصحاب حق.
مرحبا عاصم، قد يكون هناك عدة أسباب، لكن السبب الرئيس هو أن جوجل لا تمنحها الاهتمام الكافي لتتمكن من المنافسة بقوة مع الوردبريس مثلًا التي تحقق انتشارًا ضخمًا يوما تلو الأخر حتى الآن.
مرحبًا أسماء، اتفق معك تمامًا في ما يخص تطور السوق. أما فيما يتعلق بالقمع التسويقي المذكور في المقال، فهو لا زال مجرد نظرية، يمكن وصفها بالمستحدثة أو المبتكرة لأنها لازالت حديثة نسبيًا وحتى الآن هي مجرد نظرية -رغم ثبوت فعاليتها- تم التوصّل لها بالتجربة والاختبار.
مرحبًا بك، كلامك صحيح تمامًا، وهو مذكور بالفعل بداخل المقال لو اطلعت عليه بالكامل. والفقرة المقتبسة في المنشور، تذكر السبب القديم نسبيًا الذي كان يدفع اصحاب المواقع لجعل مواقعهم متوافقة مع الجوال. تحياتي لك