شكراً لكي هذه التطبيقات رائعة واستخدمها كلها تقريبا، الحقيقة أن المقال الغرض منه تطبيقات غير معروفة.
0
لا يمكنني التواصل معك هنا لأنك لا تملك بعد 50 نقطة سمعة، ولكن يمكنك التواصل معي علي حسابي علي لينكد إن https://www.linkedin.com/in/menna-ahmed-%D9%85%D9%86%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%84%D9%87-%D8%A3%D8%AD%D9%85%D8%AF-919a5525b وبالنسبة لدراستي فهو تخصصي الدراسي ولكن لا أتعلم منه ما يفيد علي أرض الواقع فعلا (المجال في مصر غير نشيط بالمرة ويحتاج للكثير) لهذا فأنا أعتمد علي الكورسات والدراسة الذاتية.
وجهة نظرك تحترم بالتأكيد، ولكن لا أتخيل بصراحة كيف يمكن توجيه الافراد لإتجاه واحد كمجتمع. ما اتخيله كالآتي : فرضا مجموعة من ١٠٠ شخص، ١٠ منهم فقط هم المؤثرون في مختلف الاتجاهات والبقية عندهم إستعداد للتغيير عن طريق تقليد ال١٠ ولكن كل منهم باختياره وقدراته، المهم أن يتخذ كل فرد من ال١٠٠ قرار التغيير أيا كان شكله. وبالطبع كل هذه تخيلات، يوتوبيا يا الجنة يمكن أن يكونا هكذا ولكن ليس الدنيا، لم نكن لنشعر بقيمة الجنة لولا وجود الدنيا الفانية
الحقيقة إجاباتي لا أتوقع أن تكون كافية، أشاركك بالرأي كأني (أفكر بصوت عالي) معك... أنصحك بمشاهدة وثائقي The social dilemma أعتقد أنه يشارك نفس فكرة النقاش فيما يخص انتشار الأفكار وتغيير فكر مجتمع بأكمله بتأثير التكنولوجيا الحديثة تحديدا وسائل التواصل ومتصفح جوجل وغيرها. أستعد منذ أسبوع للكتابة في مقال عن علاقة التسويق والدعاية بالحرب النفسية، والموضوع لكثرة ما يمكن مناقشته به سيأخذ الكثير من الوقت لأتمكن من القراءة والبحث فيما يخص الموضوع من عدة نواحي، منها تعليقاتك التي ترتبط بطريقة
إلي أفضل نسخة من نفسه وتحديدا في تطبيق التعاليم الواضحة حتى وان اختلف الدين، الصفات الجيدة تحث عليها كل الأديان وحتى من لا دين له يعلم بأنها صحيحة بالمنطق. أعتقد ان تغير المجتمع بأكمله حقا فلا يمكن أن يكون التغيير بالتناقض، كبشر خلقنا بنوعين نوع مقلد ونوع مؤثر، ولا أقصد بالمقلد إهانه ولكن ليس كل الأشخاص يمكنهم صنع تغيير حقيقي، ولكن يكفي وجود أشخاص مقلدين بطبيعتهم في تغيير ثقافة مجتمع بأكمله. مثلما انتشر الفكر الغربي يمكن أن يحدث العكس، "حاوط
أعجبتني هذه المشاكسة جعلتني أفكر قليلاً 😄 الحقيقة أنه ليس عندي جواب واضح حاليا ولكن سأبحث لأتأكد من رأيي الحالي... لا أعتقد بأنه يمكنك الاستيقاظ صباحاً وتقول بأنك ستغير كل ما حولك وأنت لست مستعداً كفاية لتغيير نفسك وحدها، فالإستنتاج هنا أنه عند تغييرك لذاتك أولا ستحب تغيير ما حولك في الوقت المناسب، ولو قام كل فرد من القوم بهذا لن يتبقي الكثير حتي يصلح حال القوم بأكملهم. ولكن أعتقد أن أكبر مشاكلنا هو كوننا في عصر السرعة، ونحن كعرب
لا توجد حلول سوي الطبيب النفسي عزيزتي . لن اخبرك بكم الحياة وردية وغيرها من الكلمات الغير مجدية بالمرة ولكن صدقيني اعرف ما تشعرين به ورايته كثيرا بأم عيني ستحتاجين للعلاج النفسي وعلي الاغلب ستذهبين بدون معرفه عائلتك .ان كانت المشكله في التكلفه هناك مستشفيات نفسيه وعيادات تعالج بالمجان .وان كنتي طالبه جامعيه في مصر (لا اعرف ما بخارج مصر) فعادة يوجد علاج نفسي شبه مجاني في مستشفيات الجامعات . كل داء وله دواء ولكي مني نصيحتين من المستقبل الاولي
الحقيقة أحاول إستخدام اللغة العربية قدر الإمكان رغم أني لا أتقنها، اكتسبتها فقط من القراءة في مصر نحن نتكلم المصرية، لا أحسبها لغة عربية والعديد من الدول العربية كذلك. يتباهي الجميع بثقافته الأجنبية ويكون مثيراً للسخرية من يتباهي بلغته العربية رغم جمالها وأصالتها، أعتبر لغتي العربية جزء من معرفتي بنفسي لأنها هويتي وهي خطوة بسيطة من خطوات أكثر لو بدأ كل منا بنفسه بنشرها لأختلف حال المجتمع...
اعتقد أن ردي علي تعليق آخر مناسب هنا أيضا الأجيال القادمة متلونة بلونين فقط في رأيي، الأبيض وهم القلة الواعية والمثابرة، والأسود وهم الكثرة الغارقين في مساوئ العصر. سمعت مقولة قريباً لا اتذكرها نصا ولكن معناها أن كل تغير ضخم في تاريخ البشرية يأتي ومعه لعنة. وهذا المثال منطبق مثلا علي التكنولوجيا، وسينطبق أيضا مع زيادة الوعي لأن الظاهر من الآن أن هناك من يدسوا السم في العسل تحت مسمي الوعي. أنا ما زلت في بداية العشرينات، وأول ما كان
الأجيال القادمة متلونة بلونين فقط في رأيي : الأبيض وهم القلة الواعية والمثابرة، والأسود وهم الكثرة الغارقين في مساوئ العصر. سمعت مقولة قريباً لا اتذكرها نصا ولكن معناها أن كل تغير ضخم في تاريخ البشرية يأتي ومعه لعنة. وهذا المثال منطبق مثلا علي التكنولوجيا، وسينطبق أيضا مع زيادة الوعي لأن الظاهر من الآن أن هناك من يدسوا السم في العسل تحت مسمي الوعي.
محي الدين بن عربي له تأثير خاص في نفسي، الحقيقة أن أغلب المتصوفة(في عصور سابقة) هم فلاسفة ومفكرون، التعلم من حكمتهم كاف لإيجاد الكثير من المعاني في حياتنا. والحقيقة عزيزتي أن رحلة اكتشاف النفس هي أصعب الرحلات، لا نهاية لها كلما اقتربت من معرفة نفسك تكتشفين بأنك ما زلت في بداية الطريق، نحن خلق مذهل صنعه الله كل لحظة في هذه الرحلة أعرف لماذا كرمنا الله كل هذا التكريم، ومن ثم استمتع أكثر بهذه الرحلة.
الغرب لا يعرف عنا أكثر من معرفتنا عن نفسنا ليس مدحاً لهم، بل ذماً في طريقة عيشنا... الطريق سهل أمامهم بشتي الطرق للمعرفة عنا واستغلال ذلك في ما يضر مصلحتنا وينفعهم، ونحن الآن ندعمهم ببعدنا عن ثقافتنا الأصيلة. وبالطبع الخيار الثاني هو الأفضل، ولكن أصبح هذا ضربا من الأحلام، كيف نتعلم من ثقافتنا والغالبية إلا من رحم ربي يتباهون بمعرفتهم وتطبيقهم للثقافة الغربية أكثر من غيرهم!!