شكرا ا. محمد هذا حقا لطف منك

انا جديدة، بس في حد ماشي يعملي ماينص ع مقالاتي وخلاص 🙁🙁 معنها جميله، شوفوها لو وحشة بجد قولولي او انصحوني

أعتقد أن كلمة شغف هي السر🤔 لقد استخدمها الشيطان تقريبا ليوهمك أن عليك أن تكون متحمسا الي الصلاة... نعم هذا رائع،، ولكننا بشر، أحيانا نكسل كما عبرت وتقل عزيمتنا.. لهذا علينا المجاهدة.. نعم ليست كل الاوقات الذهاب الي الصلاة يكون بهذه السهولة.. بل عليك اذا حدثتك نفسك أن تجاها وتعاملها ك طفل صغير وتخوفها أو تكافئها، عليك أن تذكرها بأن هاتان الركعتان مفتاح سر السعادة وطريقك الي الرحمن أما أنا.. فما يجعلني كل مرة أعود وكلي شوق هما دقيقتان بعد

"نفسك إن لم تشغلها بالحق شغلتك بالباطل" "عملٌ مجهد خير من فراغ مفسد" وبس كدا":))

أشكُرُكَ لنصيحتك 😊 ولكن والله لا أجده الا معينا لجميع الامور في هذه الحياة لا ينفصل عن تفاصيلها، فاردت ان يراه كل من ينتظر النصيحة.. ولكني سآخذ بنصيحتك أيضا ولي من الخواطر أُخري... أُدرجها إن شاء الله في المجتمع المناسب.. أما عن الإرشادات؛ فاطلعت عليها جيدا، لا تقلق بشأن هذا😎🤓

اهلا مستر مجهول 😊 نعم لا شئ يضاهي لقاء مع الله والله العطيم لا شئ.. هل أخبرتك من قبل أن معطيات هذا اللقاء عظيمة الي الحد اللذي ستضطر فيه الي اعادة ترتيب أولوياتك! ستعيد ادارة وقتك وتنطيم يومك! نعم، لهذه الركعات سحر خاص.. فقط اعد ترتيب اولوياتك ووقتك ليتسع لركعتين!! ركعتين فقط.. اعدك... ان اللذة التي ستجدها لن تقاوم ان تجد نفسك بعدها اكثر من ركعتين ولن تلبث ان تجد الوقت يمر لتري من نفسك ان قمت الليل.. "جاهدت نفسي