Salwa El Ansari

22 نقاط السمعة
1.1 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
دعمك هو شغفي 🤍
سؤالك أوقعني في حيرة صراحة، حقيقة الأمر على الرغم من أني الكاتبة ، الا اني اكتب عن شيء لم أمر منه يوما. لكن على حسب اعتقادي الشخصي أرى أن البداية مصحوبة بالتوهان في محاولات لإنقاذ نفسك من الانصياع للأمر لكن يبدأ الوهم في جعلك ترى الحياة الوردية خلف تلك المشاعر الحلوة والغريبة ثم تعود الحيرة في جعلك تفقد طريقك حول الأمر. قد ينتهي بسوء أو قد يستمر بين التيه وانبثاق الحياة..
شكرا على تعليقك مجددا، أقرأه بابتسامة حقا لأن هذه اول محاولات النشر لي وتلقي الآراء يضفي الحماس والشغف في ذاتي الكاتبة. إضافة إلى أن ما انشره أغلبه كتبته منذ وقت طويل لذا قد تصادف الكثير مما قد أشرت إليه في الكتابات التي سأنشرها مستقبلا.. لكن ما سأكتبه حديثا، سأحرص على اعتماد النصائح الذي كتبتها لي. وشكرا.
شكرا على قراءتك ما كتبت وترك بصمة على اعجابك. اتمنى أن تعجبك كتاباتي دائما.
شكرا على طرح وجهة نظرك، سأخذ بعين الأمر في الكتابات المقبلة.
شكراا على لطف حديثك 🥹🌻
شكرا جزيلا على تعليقك وممتنة على ذكرك لثغرات النص. سأعمل على تحسين ما أشرت إليه في كتاباتي المستقبلية. شكراا.
شكراا🌻
أعتذر ظننت الرد موجه لي.. و شكرا لك
أنا في مرحلة تعلم، لكن بما انك تفهمها جيدا سيسعدني تكرمك بايضاح ما وجدته مضحكا عوض الضحك
أولا شكرا على إبداء رأيك. أنا طالبة علم النفس ف الإلهام في هذا النص كان نتيجة عن محاضرة جامعية عن نظرية ل فرويد حول الصراعات بين اللذة والألم، و الباقي محض خيال.
مجرد كتابة وتأليف، إضافة إلى أني لم أقصد أن الشخصية المتحدثة كفيفة بل حبها المستحيل ما جعل من الظلام يجتاح حياتها. يمكن القول أن حبها هو الكفيف..